جاءتنا جملة من الاسئلة تخص موضوع التعامل مع المثلية (الشذوذ)، سنوردها إن شاء الله بعد هذه التغريدة م

جاءتنا جملة من الاسئلة تخص موضوع التعامل مع المثلية (الشذوذ)، سنوردها إن شاء الله بعد هذه التغريدة مع إجاباتنا، تابعونا: https://t.co/mG8gjdW0tx

جاءتنا جملة من الاسئلة تخص موضوع التعامل مع المثلية (الشذوذ)، سنوردها إن شاء الله بعد هذه التغريدة مع إجاباتنا،

تابعونا: https://t.co/mG8gjdW0tx

أهلا بكم

الجواب:

١- ما تفضلتم به غير صحيح؛ فإن قوله تعالى "لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون" يدل على أنهم يعيشون حالة من الميل كحالة السكر، وهي حالة قبيحة مذمومة لا ينبغي للإنسان أن يوقع نفسه فيها، كما أن قوله تعالى "تذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم" يدل على وجود شناعة في ميلهم= https://t.co/8Z9Y60eYn6

نحو جنسهم وترك ما خلق الله لهم، نعم، لا تُطلق الفاحشة إلا على نفس الفعل

ويكفي في ذم هذه الميول النصوص الدالة على مطلوبية الحذر من الحرام؛ فإن من حامَ حول الحمى أوشك أن يقع فيه.

الجواب:

٢- دلت الآيات على أن لوطا ع كان يعاني منهم وأنه عرض بناته في مقام دفع شرهم لا لأجل التعايش معهم بشكل سلمي، قال الله:

"وَجَاۤءَهُۥ قومه یُهۡرَعُونَ إِلَیۡهِ وَمِن قَبۡلُ كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ ٱلسَّیِّـَٔاتِۚ قَالَ یَـٰقَوۡمِ هَـٰۤؤُلَاۤءِ بناتى هُنَّ أَطۡهَرُ لَكُمۡۖ = https://t.co/8msr0lIrEb

فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَلَا تُخۡزُونِ فِی ضَیۡفِیۤۖ أَلَیۡسَ مِنكُمۡ رَجُلࣱ رَّشِیدࣱ"، فالآية دلت على أنه عرض بناته ع لأنهن أطهر لهم مما يريدون من التعرض لضيوفه، كما دلت على أن توفير بناته كان لأجل دفر الشر والضرر

ومن هنا لا معنى لحمل فعله ع على التعايش السلمي =


رباب المغراوي

3 Blogg inlägg

Kommentarer