? وائل محجوب
- لا شيء يكشف حجم ومقدار الخراب، الذي سببه استمرار الحرب لستة أشهر أكثر من الأرقام، فقد تعدى عدد القتلى ١٠ الف قتيل، وما زالت هذه الأرقام غير نهائية، حيث يمنع إستمرار العمليات العسكرية ويقيد من الحركة المطلوبة، لتقديم حصر كامل لحجم الضحايا، وهناك الآف من المخفيين+
قسريا والمعتقلين لدى طرفي الحرب.
- مازالت الانتهاكات الجسيمة والمروعة لحقوق الإنسان مستمرة، وعمليات النهب والسلب كذلك، بينما طال الخراب والدمار واسع النطاق المنشآت والمرافق والبنيات التحتية، هذه الأقوال تقدم ملمحا مختصرا عن فداحة ماتتعرض له البلاد.
- المنظمة الدولية للهجرة؛
- وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث؛
- قتل أو احتجاز ما لايقل عن ٤٥+
- يعاني العاملون في المجال الإنساني، في المناطق التي يمكننا الوصول إليها من نقص التمويل، حيث لم يتم تلقي سوى ٣٣% فقط من مبلغ ٢،٦ مليار دولار المطلوب لمساعدة المحتاجين في السودان هذا العام.
- أكثر من ٧٠% من مرافق الرعايةالصحية في مناطق النزاع خارج الخدمة.
- استمرار القتال أدى إلى إبقاء ١٩مليون طفل خارج الدراسة،مما أدى إلى تراجع كبير في تعليمهم وفي مستقبل البلاد+
+
- ٥،٦ مليون العدد الكلي لعدد الفارين من جحيم الحرب بالسودان، ١،١مليون منهم اصبحوا لاجئين بدول جوار السودان، بينما هناك ٤،٥ مليون من النازحين داخليا، يتوزعون في ١٨ ولاية داخل السودان.
من العاملين في المجال الإنساني منذ منتصف أبريل "جميعهم تقريبا من الموظفين السودانيين".
+
- يعاني السودان من تفشي الكوليرا، حيث يشتبه في وجود أكثر من ألف حالة في ولايات القضارف والخرطوم وكردفان.
