ثريد عن أمراض المناعة الذاتية و علاقتها بالحالة النفسية . سأبدا بقصة ثم دراسة و أختم بوجهة نظر . ق

ثريد عن أمراض المناعة الذاتية و علاقتها بالحالة النفسية . سأبدا بقصة ثم دراسة و أختم بوجهة نظر . قصة هذا الثريد بدأت من ثلاث سنين مضت أثناء دراستي ب

ثريد عن أمراض المناعة الذاتية و علاقتها بالحالة النفسية .

سأبدا بقصة ثم دراسة و أختم بوجهة نظر .

قصة هذا الثريد بدأت من ثلاث سنين مضت

أثناء دراستي بالماجستير في تخصص ( تشخيص أمراض الفم )

كان عندي شغف في تحليل أنماط تفكير المراجعين عبر مقياس هيرمان من خلال الدردشة معهم .

كان الهدف وقتها معرفة مداخل و مخارج الشخصية التي أمامي وبالتالي يسهل إقناعه بالعلاج المناسب وفق نمط تفكيره .

تطور الموضوع أكثر و لاحظت وجود رابط عجيب بين أمراض المناعة الذاتية و النمط الأول ( التحليلي ) و النمط الثاني ( التنفيذي ) من مقياس هيرمان .

الصفات المشتركة بين النمط الأول والثاني

هي الحرص الشديد

الدقه العاليه

سرعة الغضب و العصبيه

الإلتزام بالنظام

الإدارة و الترتيب

كنت وقتها أعطي لنفسي تفسير بأن الحرص

و العصبية الزايدة يأثر على الجهاز العصبي في

الجسم ، وهذا بدوره يأثر على الجهاز المناعي

من هنا بداية اللخبطة فتبدأ الخلايا المناعية

مهاجمة أعضاء الجسم على أنها أجسام غريبة .

هذا التفسير البدائي يفتقر إلى دليل علمي?

لذلك بحثت في المقالات العلمية المتعلقة بنفس فكرة الموضوع

وجدت مقال منشور عام 2017 بعنوان

Psychoneuroimmunology developments in stress research

ملخص ما وجدته :

1- العلماء لهم محاولات لأكثر من خمسين عام في شأن علم النفس المناعي العصبي Psychoneuroimmunology


أبرار العروي

4 مدونة المشاركات

التعليقات