ما اوقن بة ان مصر بها السلاح الذى سيحسم معركة النهاية ومازال الله يربينا ويصقلنا ويؤهلنا لامتلاك هذا السلاح ويعرف اهل الشر هذا جيدا لذلك دائما وابدا مصر هى درة التاج .
ليس الان الانتصار النهائى ولكنة أت لامحالة
هذة قناعتى.
مما قرأت.
تعالوا نفهم ونجاوب على تساؤلات كثيره
أعدائنا اشتغلوا عقود طويله يزرعوا في عقولنا إن الحضارة شوية حجارة.. وسلطوا علينا جنودهم من الإخوان والمتشددين عشان يفهمونا إن الآثار عبارة عن أوثان يجب الخلاص منها.!
ثم أفتى هؤلاء المتشددين ب أن بيع الآثار والاتجار بها حلال وقبلها كانت هناك مافيا داخليه وعالميه لسرقة وشراء الآثار
من المصريين الذين لا يدركون قيمه تلك الكنوز!
حسناً إذا كانت تلك الآثار مجرد حجارة لا قيمة لها.لماذا دفع فيها الصهاينه ملايين بل مليارات الدولارات لشرائها وسرقتها؟
وإذا كانت تلك المسروقات لن يتمكنوا من عرضها بالمعارض والاستفادة منها ماديا لتعويض ثمن شراءها..فماذا كانوا يفعلون بها
ما تلك القيمه التي تحويها الآثار المصرية والتي تقدر تلك القيمه بمليارات الدولارات.؟
نترك تلك التساؤلات الآن.. ونذهب في رحله قصيرة لحضارتنا القديمه.!
ياالله..كيف وصل هؤلاء العظماء لتلك القوة... لذلك العلم الذي جعلهم ملوك الأرض!!
كيف تمكنوا من الوصول إلى كنوز الأرض
الذهبيه فأصبحوا أغنى البشر...!!!
ومن أين لهم بكل تلك الامكانيات الهندسيه التي مكنتهم من تكوين حضارة هي الأقوى والأعرق والأشد دقة في التاريخ...!!!
☆فعندما تطالع تمثالا لأحد الملوك الفراعنه... تنتابك الدهشة والذهول.. من غرابة الأحجار المستخدمه... وروعة التصميم... وبراعة المصمم..!!
