مساء الخير..
من المُفترض أن هذا سرًا من أسرار الكوّن..
لا تزال كافة المصادر الرسميّة تُنفي الحقيقة رغمًا..
الهرم الأكبر لم يكُن مقبرة لدفن الملُوك، وكذلك كُل الأهرامات لم تكُن مقابر..
انما هو بناءُ شامخ، اعتقد القُدماء أن لهُ قُدسيّة وأنهُ هبةُ من الرب..
إزايّ..؟ https://t.co/DRtN4cA2Ay
نيكُولايّ تيسلا لُه مقُولة في مُنتهى الغرابة بتقُول إن "محطات توليد الطاقة هي أمرُ قديم وما قُمنا بهِ نحنُ لم يكُن سوى إعادة اكتشافها فقط" ..
سنة 1901 قام "نيكولايّ" ببناء بُرج "واردنكليف" في ولاية نيويورك، وتحديدًا فوق جزيرة "لونج أيلاند" وكان هدفه من بناء البُرج ده وقتها هو تسهيل نقل المُحادثات اللاسلكية والفاكسات عبر المُحيط..
وده هيحصل بإستخدام الغُلاف الأيوني الموجود بالغُلاف الجوّي.. https://t.co/vcwpFXgYbA
وبعد 3 سنين حاول "نيكُولايّ" تطوير البُرج ده من خلال إعادة بناءه أو تعديله بما يُناسب أن يكُون سطحه بالأعلى على الشكل "الهرمي" وقدم أوراق فكرته للمُموّل الخاص بمشاريعه والي يبقى رجُل الأعمال الأمريكي "جي بي مُورجان" ويُعتبر واحد من أكثر الرجال الأمريكيين نفوُذًا وسُلطة..
المشروع تم رفضه.
لأن "جي بي مُورجان" بذات نفسه كُل أعماله مُعتمدة على مصادر الطاقة المُستمدة من الفحم والكهرباء التقليدية، زيّ القطارات وغيرها.
فشاف إن نجاح فكرة زيّ دي مُمكن جدًا يأثر على أعماله، خصوصًا إن مشرُوع زيّ ده هياخُد وقت للتنفيذ طويل جدًا، وهيحلّ محلّ كُل مصادر الطاقة.