0️⃣كانت لي هذه التغريدة قبل يومين بهدف التوعية وزيادة الثقافة النفسية العامة. وقد شاهد هذه التغريدة أكثر من 145 ألف شخص وتفاعل معها قرابة 25 ألفاً بشكل أو أخر. وهذا بفضل الله يحقق الهدف من هذه الحلقات الأسبوعية.
https://t.co/7C2ACtWxYU
وقد كان هناك مشاركات تجاوزت 120 رداً ومشاركة أشكر أصحابها.
وقد تعمدت في هذه القصة أن أمزج الجوانب الاجتماعية والنفسية العضوية معاً، لاختبار زوايا النظر للقصة من قبل المشاركين الكرام.
2️⃣لفت نظري اهتمام معظم المشاركين (63%)، وتركيزهم على الجانب الاجتماعي. وأعجبني تعاطف الناس مع عذابات أم عبدالله وظروف حياتها، وهذا يظهر الجانب الإنساني الجميل لديهم ولله الحمد.
3️⃣كثير من المشاركين (53٪) أوغلوا في (تحليل) الأحداث، في حياة أم عبدالله، وربطها بما أصابها من أعراض عضوية أو نفسية. وهذا في نظري يعكس تصور المجتمع لأسلوب عمل الطبيب النفسي.
4️⃣أخطأت عيون الكثير من المشاركين، الجانب العضوي لصالح الجانبين الاجتماعي والنفسي. وهذه مشكلة قد تؤثر في واقع الحياة سلباً على المريض بإهمال عرضه على الطبيب المختص ظناً ممن حوله بأن مشكلته نفسية بحته