▪تلميذ فالح "حمودة العيّاب" بين الإخلال بالأمانة العلمية والاستشهاد بكلام المنحرفين▪
كتب العياب حمودة تغريدة يزعم فيها تشبيه قول الشيخ فركوس ـ سلمه الله ـ بفعل الرافضة الأنجاس!، قال في في مضمونها(انظر الصورة).
ثم نشر مع التغريدة صورة لكتابة مبتورة يستدل بها على جرم فعله وقبح= https://t.co/7QvqHvwye7
=قوله، فتساءلتُ لمَ لم يجعل حمودة العياب مستندا لكلامه ونقله؟
ظنّا منه أن فعله الخسيس هذا لن يقف على قبحه السلفيون، فإليكم أيها العقلاء مصدر كلام الحمودة العياب واحكموا بأنفسكم هل يستأمن من هذا حاله؟؛ بتر الكلام والإخلال بالأمانة العلمية لضرب أعلام السنة النبوية؟!=
=أولا: من أين أتى حمودة بهذا النقل المبتور؟
أخذ العياب نقله المبتور من كتاب "صحيح أخبار صفين والنهروان وعام الجماعة" وإليكم حال مؤلف الكتاب والمقدمين له:
المؤلف اسمه: فواز بن فرحان الشمري مجهول مغمور، بحثت عن منشوراته في حسابه الرسمي على تويتر فوجدته يشيد بأعمال مشايخ الصحوة=
=وينشر للعريفي الإخواني والطريفي التكفيري! وغيرهما، ومن خفيت عنا ألفته لم تخف عنا صحبته.
المقدمين للكتاب وهم:
١ـ عبد الله بن عبد الرحمن السعد
٢ـ الدكتور خالد الغيث
أما الأول فهو من المحرضين والخوارج القعدة، وقد سمعت له صوتية أتى فيها بالعجائب والغرائب مما يشعرك ببعد الرجل عن=
=السنة وأهلها، فهو لا زال يلوك ما لاكه المحرضون قبله،من الحماس الزائد لتحريض العامة على ولاة الأمر، بل من عجائب ما نقله كذبا عن ابن النحاس قوله: "والمرأة تخرج(يريد تخرج للجهاد!)بدون إذن من زوجها..قال:إن كانت قوية فعليها أن تخرج بدون إذن من زوجها هذا الذي نص عليه علماء المسلمين".=
