عام 2005 ?❤ .. في يوم إلتقاطة هذه الصورة حصل موقف لن أنساه مهما حييت. https://t.co/A0AAtj2BbB
أعود بكم إلى الوراء إلى الماضي قبل 15 عاما لاحدثكم عن أكثر اللحظات المروعة في حياتي. وقائع القصة كانت في مدينة أبها في قرية الواديين - تحديدا وادي العقالة. https://t.co/xTWiavDLJ3
كعادة السياح عندما يصلون لمدينة ما! يريدون دائما اكتشاف الأماكن الجميلة والغير معروفة.. اماكن تستحق العناء للوصول إليها. ومن هنا ينتهي التمهيد للقصة لأبدأ بسردها لكم:
انه اليوم الرابع لنا في ابها؛ اليوم الحافل والذي يخفي الكثير في جنباته، وصلنا إلى وادي العقالة! للتنزه...
والاستمتاع بأجواءه العليلة وبيئته الخضراء الجميلة. وانا بدوري كنت منهمكا بشدة في التصوير الفوتوغرافي.. أصور كل شيء.. إلى أن يُفرغ الفيلم الخاص بالكاميرا -طبعا السبب الوحيد الذي يُحتم علي التوقف من التصوير-.
تقول الاسطورة أن وادي العقالة مليئ بالمعادن والحديد في جوفه، ومكان يتحول إلى مصدر خطر على مرتاديه لحظة هطول العواصف الرعدية. لكن ذلك لم يكن واردا لأن مصدر الخطر لم يكن شيئا بعد، فقد كان الافق صافيا بدرجته اللونية الزرقاء .. ولا يوجد ما يدعوا للخوف. https://t.co/fcSISNNQUY