في تحقيقات ومحاكمة تنظيم الجهاد من 1981 ل1983 تجد تباين في قصص المقبوض عليهم من حيث "التعذيب"
ففي مذكرات أفراد الجماعة الاسلامية تجدهم يتهمون مباحث أمن الدولةبقيامها بممارسة التعذيب لهم وأنهم أثبتوا ذلك؟
وفي مذكرات رجال الأمن تجدهم فندوا اتهاماتهم واظهروا بطلانهاوكان نصرا لهم https://t.co/t4E2A2wzqb
في المحكمة وأثناء تواجد المتهمين والقضاة والمحامين والاعلام وممثلي الوكالات والمنظمات، صرخ المتهمين جميعا انه يتم تعذيبهم كل يوم ويتناوب عليهم التحقيق 24 ساعة يوميا ويتم ايذائهم جسديا ونفسيا كل يوم.. https://t.co/9sLjfZ8WyV
فامر القاضي محمد عبدالغفار بفتح تحقيق ، تحول لقضية بمجلس الدولة سميت
قضية " التعذيب الكبري"
رقم 1305 واتهم 44 ضابط من مباحث أمن الدولة في التحقيق
وكانت ادلة الاتهام هي أقوال الشهود بالإضافة لاصابات في 26 شخص https://t.co/lUoE2FZAZy
وبمرور الوقت خرج احد اعضاء تنظيم الجهاد "محمود ابراهيم حسن" ذاتة ليكشف ان الاتهامات ملفقة وأن التعذيب الحادث ل26 منهم هو نتيجة شفرات امواس حلاقة قاموا بها لأنفسهم
وانها كانت نتيجة تعليمات من عبود الزمر https://t.co/ECw0F8Vx4L
حيث اعطي عبود الزمر لكل فرد من إعضاء التنظيم ورقة مكتوبة مدون فيها اسماء الضباط المطلوب اتهامهم بالواقعة وكل متهم يذكر بعض الأسماء حتي وصل عدد المتهمين 44 ضابط وتم تقديم للمحكمة
"أوراق مكتوبة بخط عبود الزمر ذاتة" https://t.co/AairwAyNjC