نحن على أعتاب تجربة تاريخية قد تغيّر مناخ كوكبنا للأبد. اقترح علماء من جامعة هارفرد Harvard نموذجًا لتبريد الأرض عن طريق عكس جزء من أشعة الشمس في الطبقات العليا للغلاف الجوي، وإنقاذها من خطر الاحتباس الحراري. ماهي قصة هذه التجربة؟ سلسلة تغريدات تلخّص آخر مستجدات الأبحاث. https://t.co/0U4D9XdNv6
هنالك إجماع علمي بخطورة الاحتباس الحراري على كوكب الأرض. تُشير التوقعات بأن المتوسط العالمي لدرجة الحرارة في طريقه إلى بلوغ أرقام كارثية على البشر؛ لهذا أعلنت عدّة دول في مؤتمر المناخ بضرورة خفض درجة حرارة الكوكب عند 1.5˚مئوية.
ووفقًا لإحصائيات سابقة، فإن انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون في الصين (30.34%)، والولايات المتحدة الأميركية (13.5%) والهند (7%) تمثّل نصف انبعاثات العالم! وهي الدول المطالبة للبدء في رحلة التغيير للحفاظ على الكوكب من آثار الاحتباس الحراري. https://t.co/N3jgxkaQVx
كما أكدّت تقارير علمية صادرة من الأمم المتحدة، وبإقرار معظم الدول الأعضاء، أن الآثار المدمرّة للاحتباس الحراري قد بدأت بالفعل: حرائق الغابات، الجفاف، ذوبان وانحسار الجليد في القطب الشمالي، وارتفاع درجات الحرارة؛ بالأخص في خليجنا العربي وأفريقيا. https://t.co/aYKgyYd5yc
ورغم مرور أكثر من ست سنوات على اتفاق باريس للمناخ، والذي ينص على خفض درجة الحرارة عند 1.5˚مئوية كما أشرت سابقًا، إلا أن المؤشرات لازالت دون المستوى المأمول، وقد يدفع البشر ثمنًا باهضًا لمستقبل محفوف بالمخاطر كما أشار بذلك علماء المناخ حول العالم. https://t.co/3yQSjzPqIV