ليل نهار يصرعوك لا تؤطّر الرجولة بالقوة البدنية والجسدية! أو الذكورية التقليدية المتمثلة الرصانة والتنافسية والعدوانية

بعدين يقلك دور الرجولة إنتهى لأنه إحنا بزمن العقل مو العضل !

وأنا بقول، إنه دور الرجل ما إختلف عن رجل الكهف، بل ربما أكثر ( الرفاهية )

الوسائل إختلفت فقط https://t.co/n74shWKPOi

حاول غامر على مسؤوليتك وإتبع كلامهم بإنه دورك تقلص وأنه أصبح بإمكان الرجل أن يكون ضعيف، بكّاء، غير حصين، بحجة أنه المجتمع تقدم والأدوار تغيّرت، وإستشرف نفسك كرضيع بالغ بعمر الثلاثين، أو الأربعين

حتى الخط الساخن للإنتحار لن يأخذك على محمل الجد ( قصة واقعية)

الدور الذي تفرضه حتمية البيولوجيا والطبيعة البشرية على الرجل، هو أن يكون قوي بدنياً وذهنياً لكي يكون قادراً - بكل إستقلالية - على تحمل مسؤولية عائلته بالحد الأدنى، وعشيرته ومجتمعه بالحد الأعلى، طوعاً وخياراً منه لا إجباراً

لن تجد من سيلعب هذا الدور، لا حكومات ولا مؤسسات ولا قرود ?

المفارقة إنك ستجرد من إنسانيتك إذا إتبعت نصيحتهم ووقفت تنتظر أن يرفع أحدهم عنك المسؤولية

وسيحملوك نتيجة إنهيار المجتمع بعبارة

" ما ظل فيه رجال "

الرجل الأبيض الغربي، جردوه من كل معالم الذكورية منذ الصغر، والآن يحملوه مسؤولية عدم تكون الأسر، وخطر إنقراض العرق الأبيض وإندثار الثقافة بسبب إستبدالهم بالمهاجرين

لا تكن كيس ملاكمة مثل الرجل الغربي

إقرأ التاريخ وإستشرف المستقبل