تحت هذة التغريدة ساتحدث عن تاريخ البخور الياباني.
#اليابان https://t.co/egSTdxSBqX
عُرف البخور في اليابان مع دخول الديانة البوذية في القرن السادس وفي القرن الـ16 بدأت حرفة صناعة البخور في الظهور ليبدأ معها تحقيق أول تطور خاص ومنفرد لها داخل اليابان.يرجع أول ظهور للبخور الياباني باستخدام الأخشاب العطرية إلى 1400سنة.وقد انتقلت البخور إلى اليابان من البر الصيني https://t.co/fAhWjnwjDN
في القرن السادس خلال عصر نارا في نفس فترة دخول الديانة البوذية إلى اليابان. وكان يُعتقد قديما أن البخور يتمتع بقدرة قوية على تطهير الروح في المراسم والطقوس الدينية وكان ينتشر استخدامه بشكل رئيسي بين الطبقة الحاكمة.وحتى الآن،ويحتفظ دار الكنوز شووسوإن بمعبد توداي جي بقطعة https://t.co/OF6q3jWgcf
من شجر الكيّارا والتي تعتبر ثروة وطنية يطلق عليها اسم رانجاتاي.كما ظهرت مشاهد حرق البخور هنا وهناك في رواية سيرة الأمير جينجي الشهيرة للكاتبة موراساكي شيكيبو،وفي عصر هييان كان النبلاء يقومون بإشعال كرات من بخور تُصنع عن طريق عجن مسحوق البخور بالعسل وما إلى ذلك لجعلها كتلاً https://t.co/OntKpGhKiP
كروية ثم يتنافسون حول أفضل الروائح،كما انتشرت ألعاب تخمين نوع البخور ومكان منشأه.وجاء عصر موروماتشي وولدت مراسم استنشاق رائحة البخور كودو،والتي يتم فيها إشعال البخور وفقا لضوابط محددة ومن ثم الاستمتاع بروائح البخور وتقييمها،وذلك له صلة بفلسفة الزن التي كان يعتنقها الساموراي https://t.co/fECD4F6AN7