قالت مستشارة سابقة لدونالد #ترمب إن جهوداً بُذلت لإقناع الأخير بعدم الأمر باغتيال الديكتاتور السوري #بشار_الأسد. وأضافت كاي تي ماكفارلاند، إن ترمب، بعد أسابيع من توليه الحكم عام 2017، أصرّ على "تصفية" #الأسد بعد مشاهدة صور لهجوم بغاز السارين على المدنيين

https://t.co/nFGlCNroOa

وكشفت المستشارة عن ذلك أثناء مقابلة أجريت معها للـ"بي بي سي" وعنوانها "ترمب يغزو العالم". وأضافت السيدة ماكفارلاند، وهي مسؤولة سابقة في وزارة الدفاع: "قلت، حسناً يا سيدي الرئيس، لا يمكنك أن تفعل ذلك. قال، لماذا؟ قلت، حسناً، هذا عمل من أعمال الحرب"

#اندبندنتعربيةتغنيك https://t.co/J66VTkqqhP

وانتهى الأمر بترمب بمعاقبة #سوريا في شكل غير مباشر. فبعد هجوم شنه وكلاء لإيران أسفر عن مقتل مقاول أمني أميركي في #العراق، استهدفت طائرة أميركية القيادي الاستخباري الإيراني #قاسم_سليماني، الذي كان حليفاً رئيساً للأسد، وينسب إليه الفضل في مده بأساليب عنيفة لترسيخ قبضته على البلاد https://t.co/vneMlSOQ3h

و,فق فيونا هيل، التي عملت في مجلس الأمن القومي، أقنع الرئيس التركي #أردوغان #ترمب بسحب قواته من #سوريا، الأمر الذي سمح لأنقرة و #روسيا وتنظيم "داعش" بالحصول على مزيد من النفوذ في المنطقة. وبعد الإعلان في أكتوبر 2019 عن سحب القوات، سارع الرئيس إلى عكس المسار https://t.co/12t1iLKYZ6

كذلك سلّط مسؤولون سابقون الضوء على عملية اتخاذ القرار لدى الإدارة الأميركية في التعامل مع الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني. فقد أوردت تقارير أن بنيامين #نتنياهو أقنع #ترمب بتهميش الفلسطينيين والتركيز على توحيد الدول العربية المتعاطفة ضد عدو مشترك هو #إيران

#اندبندنتعربيةتغنيك https://t.co/Ma9oiBe4Or