شهادتي لله على قول المجرم الهندي.. في سنة ٢٠٠٦ تم ابتعاثي لجنوب افريقيا لعمل الماجستير في الوبائيات

شهادتي لله على قول المجرم الهندي.. في سنة ٢٠٠٦ تم ابتعاثي لجنوب افريقيا لعمل الماجستير في الوبائيات والاحصاء الحيوي بمنحة مقدمة من منظمة الصحة العالم

شهادتي لله على قول المجرم الهندي..

في سنة ٢٠٠٦ تم ابتعاثي لجنوب افريقيا لعمل الماجستير في الوبائيات والاحصاء الحيوي بمنحة مقدمة من منظمة الصحة العالمية لمعهد الامراض المستوطنة على امل تجهيز كادر يختص بالوبائيات خصوصاً في الامراض الانتقالية..

المنظمة العالمية كانت بترعى برنامج الماجستير في جنوب افريقيا وكنا كذا شخص مبتعثين و كان البرنامج التدريبي مأخوذ من منهج مدرسة الصحة وطب المناطق الحارة بلندن LSHTM (اتمنى اكون ترجمت الاسم صاح) -٢

بعد العودة للوطن في نهاية العام نفسه و العمل من السودان على انهاء الاطروحة حصلت احداث في كلية الطب ما كانت في الحسبان منها ماهو سياسي/اكاديمي (لا يتسع المكان/ الظرف لنقاشها) المهم على اساسها منعني رئيس القسم الجديد (المتعين في ظروف سياسية) من تقديم محاضرات لطلاب السنة الخامسة -٣

بتبرير غريب انه انا عندي ماجستير ومش دكتوراة وطلب مني بس اساعد في تدريس المجوعات الصغيرة tutorials وتكفل هو بتدريس ال epidemiology وكمان طلب مني حضور المحاضرات بتاعته (عشان استفيد).. طبعاً مافي كبير على التعلم، بس للأسف ما كان في حاجة ممكن الواحد يستفيدها منه فتوقفت عن متابعته-٤

حتى وقتها كان شخصي الوحيد العنده شهادة دراسات عليا في الوبائيات في القسم وكانت الاخت الصديقة Shima Kamal في جنوب افريقيا تكمل نفس الماجستير في الوبائيات من نفس الجامعة، وبعد رجوعها و تعيين زميلة اخرى قادمة من العالم الاول بدكتوراة PhD في الوبائيات -٥


السقاط التازي

7 مدونة المشاركات

التعليقات