نشر المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية مقال مهم بعنوان: ماذا تعني عودة السعودية لأوروبا؟
تعود المملكة إلى الظهور كقائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تمثل زيارة وزير الخارجية السعودي إلى بروكسل فرصة للاتحاد الأوروبي باستكشاف المزيد من التعاون النشط في مشاريع المنطقة. https://t.co/jePz3zm2z0
على مدى عقد من الزمان، تنافست السعودية على القيادة الإقليمية مع تركيا وإيران، لكن الرياض تقلب الطاولة لصالحها. https://t.co/cDXdaOXtjC
حيث تواجه القيادة التركية أزمة مالية محلية، وتأثير الزلزال المدمر، كما أنها تستعد لانتخابات عامة ساخنة في وقت لاحق من هذا العام، ولا تزال مستهلكة من الناحية الجيوسياسية من خلال لعبة التحوط بشأن الحرب في أوكرانيا. https://t.co/5dFelD3HEQ
أما فيما يخص إيران؛ يركز قادة إيران على الاضطرابات الداخلية بعد أشهر من الاحتجاجات، فإن احتمال استعادة الاتفاق النووي يعتبر في أدنى مستوياته على الإطلاق، كما يفتقر النظام الإيراني إلى الموارد المالية اللازمة للاستثمار في وكلائه الإقليميين. https://t.co/b8wO9reRV7
في غضون ذلك، أعادت الحرب الروسية في أوكرانيا إشعال الاهتمام الدولي بالمملكة العربية السعودية؛ تعني القيمة الاستراتيجية لموارد المملكة وسط أزمة طاقة عالمية؛ الرياض تظهر رؤية جديدة للمنطقة قائمة على الدبلوماسية وفن الحكم الاقتصادي.