باختصار ..يحتاج إعلامنا أن يكون (شجاعاً) كما هي قيادتنا.
•(عالمياً) و (مؤثراً) كما هي دولتنا.
•(صادقاً ) كما هي رسالتنا المستمدة من ديننا .
•(أصيلاً) كما هي عاداتنا وتقاليدنا .
•(متطوراً) و (خلاقاً) و ( احترافياً ) و (ديناميكياً) و(متفاعلاً) و(طموحاً) مثلما هي رؤيتنا
لا يمكن السكوت أمام هذا اللوم المستمر لوسائل الإعلام #السعودية دون المشاركة برأي أو حل أو حتى تحمل مسؤولية التقصير كأفراد دون التخفي تحت غطاء المؤسسات التي نعمل بها
ما تقدم في التغريدة السابقة كان اقتراحاً مرسلاً لمسؤول كبير في #وزارة_الإعلام قبل سنة دون أن يلقى صدى أو تجاوب
هذه ليست شعارات بل أفكار مدروسة? قابلة للتحقيق بخطوات عملية متى ما وجدت الإرادة الحقيقية لتنفيذها.
هناك الكثير من المفكرين السعوديين وعباقرة الإعلام الذين جرى تهميشهم عن خطأ أو قصد .. لمحسوبيات أو حسابات غير منطقية .. فانحرم إعلامنا من مهاراتهم وخبراتهم في أحلك الظروف
وهناك من رأى في الإعلام وسيلة للشهرة والثراء والسلطة فنسي الرسالة وأمانة الكلمة ليبقى دون تأثير
وفيما نفاخر بتحقيق مراتب متقدمة في العديد من المؤشرات العالمية خصوصاً في المجال الاقتصادي والأمني والتقني نشعر بالخجل لوجود الصحافة لدينا في ذيل القائمة
نؤمن بقيادتنا ..وعدالة قضايانا الوطنية وبدورنا المشرف على المستوى الإقليمي والدولي
لنتصرف على هذا الأساس
بكل ثقة وعزيمة وشجاعة https://t.co/f42JC3eJSx