#ثريد :
١-
حكومة أردوغان وخلال السنوات الأخيرة أخذت تهاجم #المملكة وولي العهد الأمير محمد بن سلمان عبر جميع وكالاتها وأدواتها الرسمية والغير رسمية دون أي أسباب معلنة.
٢-
ملف خاشقجي كان أحد أوراق أردوغان البائسة في الاساءة للمملكة وقيادتها إضافة إلى أن #تركيا طالبت بتدويل الحرمين والتقليل من جهود المملكة في خدمة الحرمين الشريفين وزواره.
٣-
واصلت تركيا محاولاتها الفاشلة في الضغوط على المملكة حتى أن الحال وصل بها إلى مضايقاتها المتكررة للسواح السعوديين وعمليات النصب والاحتيال التي حذرت منها سفارة المملكة في أنقرة غير مرة. https://t.co/ndY6IHbcdJ
٣-
كورونا لم تسلم من الحكومة التركية حيث حاولت استغلالها بعد أن نشرت وكالتها تغريدة ساقطة بأن الرعب تسبب في الإغلاق..نجحت المملكة في إدارة كورونا بشهادة العالم في حين أن تركيا لازالت تُسجل آلاف الإصابات والوفيات وبلغ إجمالي الاصابات لديها حتى اليوم أكثر من 3 ملايين إصابة. https://t.co/qIN8j0qUki
٤-
لم تلتفت #المملكة لتركيا وأردوغانها ولم تصدر أي تعليق رسمي حيال تلك الهجوم الإعلامي ليس ضعفاً أو خوفاً ولكن نهج المملكة هو الصبر حتى إن ضربت قطعت وأهلكت،واستمر قائد الرؤية الأمير محمد بن سلمان في إطلاق المشاريع العملاقة والتنموية. https://t.co/ALo0zT8Oxx