تتمثل أسس القاعدة الفكرية المتكاملة للأعمال المصرفية في الإسلام
القرآن الكريم
السنة النبوية
اجتهاد الصحابة والتابعين وتابعي التابعين، ومن بعدهم
وقد مثلت الأسس السابقة الأصول التشريعية والإطار الفكري والتطبيقي وكونت مناهج للبحث و الدراسة والاستباط
#الاقتصاد_الإسلامي
كان للإسلام دورة في تصحيح عقيدة العرب، والتي عرفت تمثير الأموال في التجارة طريق المضاربة، والاقراض بالربا، فأقرهم على الأولى، وحرم الثانية بالتدريج، ولاشك أن الإيداع الذي عرف في الجاهلية والإسلام كان نوعاً من الحفظ الذي يلتزم فيه المؤتمن برد عين ما تسلمه
#الاقتصاد_الإسلامي
من النماذج الملهمة: ودائِع الزبير بن العوام، حيث كان من الرجال المقصودين لحفظ المال، وكان ذا فطنه ودراية، فلم يكن يأخد الأموال ليبقيها عنده، بل كان يأخذها كقرض محققاً بذلك حرية التصرف بالمال، وإعطاء ضمان لصاحب المال باعتبار الضمان في ذمة المقترض
#الاقتصاد_الإسلامي
إن البعد الجديد الذي أضفته سيرة الزبير أنه قام بإجراء التحويلات وأوامر الدفع إلى عدد من حواضر الدولة الإسلامية، وهذا النوع من الممارسات المصرفية مثلت لب الأعمال آنذاك، و يمكن القول أنها سبقت ممارسات القرن الثاني عشر ميلاي في البندقية كما أشار إليها الباحثون
#الاقتصاد_الإسلامي
من النماذج الأخرى:
- صكوك مروان بن الحكم
- تحاويل ابن العباس وابن الزبير
- أوامر الدفع من سيف الدولة الحمداني
- مصارفة العملات
- ظهور الأوراق التجارية، وتمثل ازدهار النشاط المصرفي في:
1-قيامها بالأنشطة التقليدية كوزن النقود و تحديد قيمتها
يتبع