ليكيب | الحُمَّى الصفراء باريس الذي تم إحراجه من طرف دورتموند انهزم مجدداً في مباراة إقصائية ويتعين

ليكيب | الحُمَّى الصفراء باريس الذي تم إحراجه من طرف دورتموند انهزم مجدداً في مباراة إقصائية ويتعين عليه أن يكون أكثر إقناعاً في الإياب حتى لا يتعرض م

ليكيب | الحُمَّى الصفراء

باريس الذي تم إحراجه من طرف دورتموند انهزم مجدداً في مباراة إقصائية ويتعين عليه أن يكون أكثر إقناعاً في الإياب حتى لا يتعرض من جديد إلى كبوة كبرى.

إنها ليست لعنة، ولا مسائل ذهنية من شأنها أن تقدم تفسيراً لما لا يمكن تفسيره كما لمح لذلك توخيل، يوم الإثنين. https://t.co/ZKtt4TqoBf

ليكيب | باريس أضاع الفرصة. ببساطة. كما حدث في مدريد، يوم 26 نوفمبر، ولكن التعادل الذي انتزعه في آخر اللحظات (2-2) في ذلك اليوم ضد ريال زيدان غطَّى على ضعف الأداء الجماعي لرجال توخيل.

ليكيب | مع هذا الباريس، هناك ثابتة: في كل مرة كان منتظراً في الأبطال، يُخفِق. بمناسبة مباراته الأهم في 2020 والتي كان يستهدفها منذ قرابة 3 أشهر، قدم أداء ركيكا، بين إخفاق نجومه في الهجوم وخطته الغير مناسبة بـ 3-4-3 غير فعالة وغير مفهومة بالنسبة لفريق كان يلعب بـ 4-4-2 منذ 3 أشهر.

ليكيب | توخيل الذي يلعب جزءاً من مستقبله الباريسي مع دوري الأبطال، خسر رهانه. يمكن حتى أن نقول أنه مع خياراته بالأمس، لقد عطَّل فريقه رغم أنه اضطر لبناء تشكيلته إلى التعامل مع عدة لاعبين يفتقرون للإيقاع.

ليكيب | من الواضح أن الهزيمة الصغيرة (1-2)، والتي كانت سعيدة بالنظر للهيمنة الألمانية وتصديات نافاس الحاسمة (24'، 27'، 75')، تمنح باريس حظوظاً حقيقية للتأهل لربع النهائي. ولكن وجب تقديم أداء أفضل بعد 3 أسابيع. حتى تلك اللحظة، النادي سيعيش مع شبح كبوة جديدة في الساحة الأوروبية.


بلال بن خليل

2 Blog indlæg

Kommentarer