مقال مهم عن علاقة #قاسم_سیلمانی مع الحركات الأصولية السنية القاعدة و أخواتها من المقال: "سليماني أكل الخبز مع أبناء بن لادن،الذين أطلقوا عليه اسم حجي قاسم بمودة.قبل الحرب عام 2003، أطلق سليماني سراح العديد من الجهاديين السنة كانت إيران تحتجزهم ، وأطلقت لمحاربة أمريكا في العراق". https://t.co/TAikBgChMG
سوف أحلل : أغلب الباحثين في عالم الحركات الأصولية سواء الشيعية أو السنية يعلمون أن #قاسم_سیلمانی هو المحرك الفعلي للجماعات الراديكالية من المقال "تحت قيادة سليماني،أصبحت إيران الدولة الوحيدة في المنطقة القادرة على تسخير التطرف الشيعي وفي بعض الأحيان التطرف السني أيضًا".
لسنوات طويلة كتبنا عن هذه العلاقة الغير شرعية مقالات و في تويتر كان ردود الفعل تشكك في هذا الربط.
من المقال: "تصور سليماني استخدام الجهاديين السنة لمحاربة الولايات المتحدة بنفس الطريقة التي استخدمت بها أمريكا الجهاديين السنة لمحاربة الاتحاد السوفيتي في أفغانستان في الثمانينات."
استطاع سليماني السيطرة على صناعة القرار داخل العراق و كان رحيل القوات الأمريكية و قرار إدارة الرئيس آوباما الانسحاب و العمل مع إيران للاتفاق النووي. فرصة سانحة لسليماني للسيطرة الشبه الكاملة على #العراق تجنبت إدارة آوباما القيام بأي فعل يقوض العملية الدبلوماسية مما أدى إلى
التغاضي عن أفعال #قاسم_سليماني بما فيها السيطرة على صناعة القرار العراقي أو التدخل السافر في سوريا دعمًا لبشار الأسد.
كانت إدارة آوباما تريد تغير السياسة الأمريكية الخارجية تغير جذري. تغير "مبدأ مونرو" للسياسة الخارجية الأمريكية المعمول بها من من اكثر من ١٨٠ سنة و التي جددها