فوائد الاستثمارات الأجنبية و اضرارها
باي حال من الأحوال لا يمكن إستخدام اي من الكلمتين (فوائد و أضرار) على إطلاقها، بمعنى ليس كل الإستثمارات الأجنبية مفيده و ليس كلها ضارة، إنما هناك نسبة من هذه و تلك عليه يكون المقياس اي من النسبتين أعلى عن الأخرى لاتخاذ القرار ⏬
في تقيم الفائدة أو الضرر، و إضافة إلى ذلك و حتى يتسنى لنا إتخاذ القرار الصحيح بنسبة خطأ متدنية ، لابد اعتبار العوامل المؤثرة المباشرة و غير المباشرة المتغير منها و الثابت، إذ بتغير المؤثرات المتغيرة قد يتغير تقيم الفائدة و الضرر. إتخاذ القرار بشكل عام يتبعه إعداد ⏬
إستراتيجية(إستراتيجيات) لتنفيذ القرار المحدد، و وضع سياسات و محددات (قوانين، تفويض، لوائح، إجراءات) تعتبر آليات تتفيذ الإستراتيجية (الإستراتيجيات)، بهذا التسلسل و إتباع القواعد و المعادلات الرياضية و المحاسبية و المالية و المبادئ السيادية و الاستقلالية نتمكن من ⏬
قياس التنفيذ و تقيمه و مراقبته و تصحيح و تعديل الانحرافات في التتفيذ.
المقدمة السابقة ضرورية لفهم محتوى هذا الثريد و الوقوف على كيفية إختيار الإستثمارات الأجنبية و الاستفادة القصوى منها، و قبل التوغل يجب أن نتعرف على الفوائد و الأضرار و أيضا على المؤثرات الثابتة⏬
و المتغيرة باختصار غير مخل بعون الله:
أولا: فوائد الإستثمارات الأجنبية:
✅ إرتفاع الناتج المحلي الإجمالي
✅ خفض معدل البطالة
✅ خفض معدل عجز الموازنة العامة.
✅ زيادة الأصول.
✅ خفض معدل الفقر
✅ خفض معدل الوارد و زيادة الصادر.
✅ زيادة العملات الاجنبية.
.....⏬