كتب بريت ستيفنز ، في نيويورك_تايمز،
في موضوع الرسائل الإلكترونية المسربة
من قبل قناة #إيران_إنترناشيونال
"بغض النظر عن نتيجة التحقيق في
قضية #روبرت_مالي فمن المفيد أن
نتساءل؟ كيف يمكن لكاتبي هذه الرسائل
الاحتفاظ بأي منصب، عام أو خاص،
او الثقة والمسؤولية".
#أوباما https://t.co/XihDw9q7lT
- في يونيو ٢٠١٤، كتبت دينا اسفندياري
وأريان طباطبائي، مقالا في نشرة علماء
الذرة، أكدا فيه أن لدى إيران "مخاوف
حقيقية" بشأن إمداداتها من الوقود
النووي، وأنها ستحتاج إلى المزيد من
أجهزة الطرد المركزي لتصبح مستقلة
في مجال الطاقة، وكتبوا أنه لا بد من
وجود "آلية لضمان الإمدادات الإيرانية"
وهو موقف يتعاطف بشكل واضح مع
مصالح طهران. >
- وقد حددت النشرة اسفندياري كزميل
في كلية كينيدي بجامعة هارفارد،
وطاباطبائي كعالم سياسي في مؤسسة
راند، وما لم يذكر هو أن المرأتين
تنتميان إلى "مبادرة خبراء إيران"،
ووفقا لتقارير رائجة في صحيفة سيمافور
و قناة إيران_إنترناشيونال، كانت هذه
عملية تأثير (لوبي) غير رسمية رفيعة
المستوى، شارك فيها حفنة من العلماء من
أصل إيراني، وقد صممها النظام الإيراني
وتلاعب بها. >
- وهناك مشارك آخر معروف في "مبادرة
خبراء إيران" وهو علي فايز، الذي يشغل
الآن منصب مدير مشروع إيران في
مجموعة الأزمات الدولية،
على مدى عدة سنوات، كتب الثلاثي
مقالات وأجروا عشرات المقابلات مع
وسائل الإعلام الغربية الكبرى، مما جعلهم
مؤثرين بشكل غير عادي في المناقشات
حول إيران،
- على فايز، قريب أيضا من روبرت مالي،
وانضمت طباطبائي إلى فريق الخارجية
الأمريكية، ومن ثم انتقلت بعد ذلك إلى
البنتاغون، حيث تشغل الآن منصب
رئيسة موظفي كريستوفر ماير، مساعد
وزير الدفاع للعمليات الخاصة. >
- ثم أصبحت الأمور مثيرة للاهتمام،
في أبريل علقت الخارجية الأمريكية
التصريح الأمني لروبرت مالي، وفي
يونيو تم منحه إجازة (توقيفه عن العمل)
وفي يوليو، أفاد سيمافور أنه يخضع
لتحقيقا من قبل مكتب التحقيقات
الفيدرالي،
(أخبر ماير لجنة بمجلس النواب الأسبوع
الماضي أن التصريح الأمني للطباطبائي
قيد التحقيق) >