للأمانة،،
لم استطع اخفاء اعجابي بتعريف آخر للديمقراطية أطلقه أحد علماء الاجتماع، حيث عرّفها بأنها ببساطة "كذب الأشرار على الأغبياء،، فوقف الأغبياء بطوابير لإيصال الأشرار للسلطة" ،، وبالتالي فلا ذنب للأغبياء بما ابتلاهم الله به من غباء،،ولكنها الديمقراطية
١
#ثريد
#الديموقراطية https://t.co/WWdZ6WJouR
جولة سريعة في نتائج الديمقراطية بكافة دول العالم، وعلى مر العصور كفيلة بأن تبيّن لك كيف استغل الأشرار والفاسدين الديمقراطية للوصول لغاياتهم، في حين أن الأخيار والمصلحين لا يُمكن للديمقراطية أن تُحقق أمانيهم بتطوير مجتمعاتهم وتحقيق الرخاء
٢ https://t.co/q4akwrjDue
لأن لديهم من المبادئ والأخلاق ما يمنعهم من مجاراة الفاسدين بإغواء الأغلبية (الغبية عادةً) والضحك عليهم بالأكاذيب، وبالتالي دعونا لا نتأمّل الكثير من الخير من وراء الديمقراطية،،
شاهد كيف نجح ترامب قبل ٤ سنوات، وماذا فعل بعدما خسر الآن، وما قام به خلال فترة حكمه،،
٣ https://t.co/Ex1MCBvuSU
شاهد كيف خرجت بريطانيا من الاتحاد الأوروبي،،لا تذهب بعيدًا، انظر إلى ديمقراطية العرب،الكويت والعراق على سبيل المثال،،
شاهد الحوارات والمسرحيات السخيفة في ما تُسمى مجالس الأمة أو الشعب والتي تنُم عن جهل وتخلّف،ستجد أن التعريف الذي أوردناه للديمقراطية يحمل من الصواب الشيء الكثير
٤ https://t.co/7DLOxxO3LW
في النظام الديمقراطي لا يهم مقدار ما عليه الفرد من ثقافة وعلم وخبرة وبُعد نظر، فهو من خلاله له الحق الإدلاء برأيه،والمشاركة بترشيح نفسه أو بالتصويت لغيره، لأنه سيحصد نتائج رأيه وآراء بقية مواطنيه أيًا كانت مؤهلاتهم الفكرية،، وهنا أتذكر من وَصف الديمقراطية بأنها تعني حكم الجهلة
٥ https://t.co/LWlE0uIfq7