بما إن النهاردة الجمعة ودا معادنا مع قصة من قصص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة..هانقلكم النهار

بما إن النهاردة الجمعة ودا معادنا مع قصة من قصص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة..هانقلكم النهاردة شرح جميل لسورة "البلد" عشان نفهم مع بعض معاني ا

بما إن النهاردة الجمعة ودا معادنا مع قصة من قصص القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة..هانقلكم النهاردة شرح جميل لسورة "البلد" عشان نفهم مع بعض معاني الآيات القرآنية والمقصود منها بشكل بسيط وسهل..

يقول ربنا سبحانه وتعالى

"فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة"

كتير مسلمين بيعملوا بكل جهد الفروض الدينية،

زي الصلاة خمس مرات يومياً، وصوم شهر رمضان، والسفر لأداء العمرة أو الحج،،

فاكرين إن أداء العبادات دي بس هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة !

وهي إن شاء الله ضمان وبإذن الله يكرمنا جميعاً بالجنة

ولكن القرآن الكريم أعطى أولوية لحاجات تانيه

مش علي بال كتير .!

ومفيش وضوح في الموضوع دا أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية، والتي بتحكي عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة، وتصف الآية الرائعة إزاي نجتاز المانع أو اجتياحه،

(أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه" )

قال عز وجل في سورة البلد:

"فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَوَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُفَكُّ رَقَبَةٍأَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍيَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍأَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ*

أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ" (سورة البلد 11 ـ 18)".

وصف أدبي رائع،(فأول عقبة) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون"اقتحامها"من خلال فك رقبة"أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق"

والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضح زي الشمس..


Kommentarer