#سوادلأجلأرواح_النساء
١-الحالات الفردية المجتمعية ليست هي المجتمع بأكمله.
٢- حالات العنف ضد المرأة لايجرم فيها الرجل بمفرده،ولكن للمرأة نصيب من ذلك،فلو حفظت لحفظ الرجل في أغلب الحالات.
٣- المطالب النسوية تتجاوز العدالة الإجتماعية التي كانت مطلبها الأول لتصل للثوابت المجتمعية
وهنا تكون المصادمة بينها وبين المجتمعات.
٤- لغة الضحية لغة يتصدرها المشهد النسوي،ثم تمارس بعدها لغة الوحش الضاري.
٤- الأزمات العاطفية للنسويات بسبب معاداة الرجل كزوج وأب وأخ وابن،ولو صلحت عاطفتها لسكن ثوارنها.
٥- نماذج التمرد النسوي العربي الهارب إلى الغرب يعيشن في مستنقع الحياة
الغربية ووحلها وتلك نهاية الجميع،وإلا حدثوني ماذا أنجزن الآن في الغرب؟؟؟لاشيء كممت أصواتهن في أرض النسوية الأولى.
٦- أزمة المرأة مع الرجل أزمة اقتراب منه،فلما فشلت انقلبت لانتقام ليس إلا.
٧- مقابل ملايين النساء تظهر نسوية واحدة إذا الأزمة ازمة فرد غير سوي،وليست أزمة مجتمع.
٨ - منطق الدعاوى النسوية يقوم على الكراهية والتدمير والقتل ومعاداة الجنسوية إذا الخطر الأمني منهن واجب وإلا انقلبت المجتمعات.
٩- نسويات ما بعد الخمسين والستين يكدن ينقرضن لأنهن تراجعن عند وصولهن لهذه المرحلة لعدم القناعة،إذا النسوية أزمة فكرية لمرحلة عمرية،وليست ضرورة اجتمماعية.
١٠- الإبداع النسوي في استخدام وسائل التواصل جعل لهن موطأ قدم،وعند تجريد فكرهن من بريق الدعاية يظهر خواء المحتوى.
١١- إيفانكا ترامب في زيارتها الشرق أوسطية تركل مطالب النسويات لترعى مصالح أمريكا،فهل تركلين استلاب الغرب لفكرك لأجل مصالحك ووطنك.
......مشاعل....