أين أختفت كنوز سيدنا سليمان ، أعظم مُلك في التاريخ
إن مُلك سيدنا سليمان لم يكن كأي مُلك ولن يأتي كملكه حتى قيام الوعد الحق ، الله جل وعلى سخر لنبي الله سليمان كل الأرض ومن عليها لخدمته ، كما وهبه بساط الريح والعلم والقوة والبشر والجان والحيوانات حتى الحشرات كان يحدثهم ويسمع كلامهما وهبه بساط الريح ( غدوها شهر ورواحها شهر) وأتاه العلم والقوة وكل ماينبغي ليكون أعظم ملك في تاريخ البشرية .
سيدنا سليمان هو إبن داوود عليهم السلام ، و لعل السؤال الذي يرواد كل من يقرأ في سيرة نبي الله سليمان أين ذهبت كل كنوزه ؟ أين ذهبت كل ثرواته وأمواله التي لا حصر لها ، وأين ذهبت المعادن الثمينة التي كانت تغطي مملكته.
بسرد لكم التفاصيل والنظريات أسفل التغريدة
فضلها فضلا وتابع معي