هل يكفي أن تكون لديك معرفة؟?
هل المعرفة وحدها كافية؟
ام ان ترويض المعرفة بالمهارات يكون أفضل؟
ام أن نتخطى المعرفة والمهارة
ونذهب إلى محطة الـ Know how ?
سأتناول هذا الموضوع في هذا الـ #ثريد
على هيئة قصة حدث لـ شاب أسمه علي. https://t.co/U1es1VPM2J
هذا الموضع أخذ بالتوسع في السنوات الأخيرة وأخذ يأخذ منحى الجد في معظم المؤسسات والشركات العالمية، وكذلك بدأ يدخل في القطاع التعليمي بشكل هرمي من الأسفل إلى الأعلى عكس الوضع السابق.
سأسرد القصة بـ اسم علي.
علي شاب يعمل في احدى مؤسسات القطاع الخاص، درس في المدرسة وتخرج منها واكمل دراسته العليا وتخرج بدرجة البكالوريوس والتحق بوظيفة في القطاع الخاص.
تسلسل علي في مراحل الدراسة المدرسية مستقبلاً للمعرفة بكم هائل جداً وهذه المعرفة كانت تجميعية، وبعدها يقرر علي الذهاب إلى الدراسة الجامعية او الذهاب إلى سوق العمل وهنا تبدأ رحلة أخرى.
إن ذهب علي لسوق العمل فإنه سيمر بمراحل كثيرة ومحطات كثيرة يتعلم من خلالها الأشياء الجديدة و يبدأ من خلالها تلمس المهارات كونه سيكون في حقل العمل بشكل مباشر وهذا الشي سيؤدي به لاداء مهام العمل التي تتطلب المعرفة والمهارة.