1⃣ مع تصدر المتحور دلتا للمشهد، دخلنا في فصل جديد من هذه الجائحة
استطاع دلتا التهام الغير مطعمين (هدف سهل)، فامتلأت بهم المستشفيات
ولم يسلم منه المطعمين أيضا، ولكن مع أضرار أقل
⬅️ قلق + أسئلة كثيرة عن اللقاحات
أين نحن الآن؟
? طويل كمحاولة لترتيب الأفكار⤵️
https://t.co/Sa3F8XV8QO https://t.co/mOxGfaHe9M
2⃣في البداية، مفاهيم أساسية:
?هناك فرق بين العدوى والمرض
- يحاول فيروس كورونا عدوى الجسم من خلال الأنف
- لو نجح في عدوى خلايا الأنف، يتكاثر هناك⬅️ أعراض خفيفة (رشح، عطس)
- ثم يخترق للرئة⬅️ وهنا تبدأ خطورة المرض بسبب تلف الرئة واضطراب التنفس
- ثم يخترق لأعضاء أخرى⬅️ مضاعفات شديدة
- لقاحات كورونا تعطى عن طريق الحقن وتستحث إنتاج أجسام مضادة في الدم بنسبة كبيرة، ولكن بنسبة أقل في الأنف
- تفاوتت النسب، ولكن بشكل عام كانت الفعالية عالية (65-95%)
- كان كل أملنا 50% بس
- الأهم من الأعراض، كانت الوقاية من المرض الشديد الذي ينتهي بدخول المستشفى/الوفاة⬅️ تراوحت بين 80-100%
- انجاز عظيم، مش كده؟
- ولو مفيش عدوى، مفيش انتشار للڤيروس
- فطلعت توصيات من الـ CDC: المطعمين ممكن يقلعوا الكمامة
- لكن مع ظهور دلتا، انتهى شهر العسل!
3⃣- للوقاية من العدوى + المرض⬅️ نحتاج لأجسام مضادة بكميات كافية على الأغشية المخاطية (لحماية الأنف من الاختراق) وفي الدم (لحماية الرئة والأعضاء الأخرى)
https://t.co/nqCoPTG0w1 https://t.co/lVdFYRqDrx
4⃣- مقياس نجاح اللقاحات في التجارب كان الوقاية ضد أعراض كوڤيد، وليس العدوى
5⃣- طمعنا بقى، واللي شجعنا على كده دراسات عديدة (قبل دلتا!) أثبتت أن اللقاح بيوفر وقاية ضد العدوى بنسبة كبيرة ⬅️ يعني الأجسام المضادة في الأنف كانت ?