أحبتي نبدأ سلسلة التغريدات من كتاب
قوة العادات
The Power of Habit
ل شارلز دويج
لماذا نعمل ما نعمل في الحياة الشخصية و العملية؟
Why we do what we do in life and business? https://t.co/R3HcC6Knt6
إن حياتنا كلها عبارة عن كتلة من العادات
أكثر من 40% من أعمالنا اليومية هي ليست في الحقيقة قرارات مدروسة أو مخطط لها بل هي عبارة عن عادات روتينية
عندما تركز الشركات على تغيير العادات يمكن أن تتغير مؤسسات بأكملها
فليس هناك شيء لا يمكننا القيام به ما دمنا نتتبع العادات الصحيحة
يقول العلماء تنشأ العادات لأن المخ يبحث عن طرق لتوفير الجهد
العادات ليست قدراً محتوما حيث يمكننا تجاهلها أو تغييرها أو حتى استبدالها
لكي تتغير العادات بشكل دائم و مستمر يجب أن يعتقد الناس أن التغيير أمر ممكن
إن التغيير يصبح أكثر سهولة حين يحدث داخل مجتمع كامل أو مجموعة تقدم الدعم
إذا أردت تغيير عادة فعليك
- البحث عن أمر روتيني بديل
- إحداث التغيير كجزء من مجموعة
- الاعتقاد جازما بإمكانية التغيير
وسوف تزداد فرص نجاحك في إحداث التغيير المطلوب
إن فهم الدلائل و الرغبات الموجهة لهذه العادات لن يجعل هذه العادات تختفي فجأة ولكن سيمنحك خطة لتغيير النمط المعتاد
بعض العادات تعتبر أكثر أهمية في إعادة تشكيل أعمالنا وحياتنا وتسمى بالعادات المحورية التي يمكنها التأثير على الطريقة التي يتعامل بها الناس ويتعايشون
إن العادات المحورية أو العادات ذات الأهمية القصوى هي العادات التي عندما تبدأ في التغير تعمل على إزاحة الأنماط الأخرى وإعادة تشكيلها