هذا العبث بإرث الطب يجب ان يرشد (أما الايقاف فلا أظنه ممكنا فقد خرج الأمر عن السيطرة!)
1- بحسب مقالة نشرت مجلة "نيتشر" ملخصها بالعربية هناك ظاهرة تتعاظم من تكتلات كفرت بأهمية اللقاحات مؤخرا، استهلتها بالقول:
إنَّ فقدان الثقة في الآراء والخبرات العلمية أمرٌ خطير...
2- فقد يتعاظم تفشي مرض كوفيد-19، نتيجة الآراء المناهِضة لتطعيم الأفراد بأيٍّ من اللقاحات المستقبلية المضادة لفيروس «سارس-كوف-2» المُسبِّب لهذا المرض، مثلما حدث مع داء الحصبة في عام 2019. و تجري حاليًّا على الإنترنت مشاركة وصفات العلاجات المنزلية والمعلومات الزائفة على نطاقٍ واسع
3- كما يشيع تجاهُل نصائح الخبراء.
ولا يوجد فهم كافٍ لكيفية تراجع ثقة الأفراد في الخبراء بهذا الشكل على مستوى المنظومات.
وفي هذا المقال، يقدم الباحثون خريطة للخلاف الدائر حول اللقاحات، توصلوا إليها عبر جمع بيانات حول ما يقرب من ثلاثة مليارات شخص من مستخدمي موقع «فيسبوك»
4- ويكشف جوهر هذه الخريطة مشهدًا تشارك فيه أطراف متعددة حول العالم. ويتسم بدرجةٍ غير مسبوقة من التعقيد، ويشمل حوالي مائة مليون شخص، موزَّعين على تكتلاتٍ مترابطة عالية الديناميكية، تمتد عبر مدنٍ ودول وقارات شتى، وتتحدث لغاتٍ مختلفة.
5- وتبيَّن أنَّه رغم صغر الحجم الإجمالي لتكتلات مناهضي اللقاحات، فإن هذه التكتلات تمكنت من التداخل بدرجةٍ كبيرة مع تكتلات مَن لم يحددوا موقفهم إزاء مسألة التطعيم على شبكة الإنترنت الرئيسة، في حين تُعَد تكتلات مؤيدي التطعيمات أقل أهميةً بالمقارنة بما تم ذِكره