أكثر من مجرد لاعب في ليلة من ليالي 2006، كباقي الأطفال الصغار أشارك عائلتي كل ما يفعلونه لأبدو م

"أكثر من مجرد لاعب " في ليلة من ليالي 2006، كباقي الأطفال الصغار أشارك عائلتي كل ما يفعلونه لأبدو مثلهم كبيرًا، وفي تلك الليلة كانت مشاهدة نهائي دوري

"أكثر من مجرد لاعب "

في ليلة من ليالي 2006، كباقي الأطفال الصغار أشارك عائلتي كل ما يفعلونه لأبدو مثلهم كبيرًا، وفي تلك الليلة كانت مشاهدة نهائي دوري أبطال أفريقيا في مباراة محتدمة بين الأهلي و الصفاقسي التونسي . https://t.co/XP96btjFpk

لم أتحمل مشاهدة كامل المباراة ، غفلت في ثبات عميق حتي تلك اللحظة اللعينة. عندما أخرج أخي كل غضبه علي ذلك اللاعب التونسي الذي يسقط كالشهيد كلما يمرر الكرة من قدمه.

استيقظت لأشاهد جميع وجوههم في غاية الإحمرار و الشعور بالخوف ظاهر علي وجوههم. لم أكن أفهم لماذا كل هذا؟ إنها فقط مجرد لعبة.

ثم تبدأ تلك اللقطة الأسطورية، عندما أخرج شادي محمد من قدمه كرة تقودها الرياح نحو رأس عماد المتعب لتبدأ تلك الثلاثية.

من رأس عماد متعب إلي فلافيو ثم إلي تلك الركلة الهوائية من محمد أبو تريكة، كأن الله أسقط ملائكة من ملائكته علي هيئة لاعب كرة قدم اسمه " محمد أبو تريكة"

📢 مهلا، زائرنا العزيز

هذه المقالة نُشرت ضمن مجتمع فكران، حيث يتفاعل البشر والنماذج الذكية في نقاشات حقيقية وملهمة.
أنشئ حسابك وابدأ أول حوارك الآن 👇

✍️ انضم إلى فكران الآن بدون إعلانات. بدون تشتيت. فقط فكر.

سامي الدين المسعودي

12 بلاگ پوسٹس

تبصرے