كيف غيرت هزائم الأبطال بيب #غوارديولا؟
لم يصل #بيب_غوارديولا إلى نهائي دوري أبطال أوروبا منذ سنة 2011، ليس هذا فقط لم يكن الرجل قد فاز بمباراة كبرى خارج دياره قبل مواجهة ريال مدريد الأخيرة منذ سنة 2011 أيضاً، فما الذي تغير وكيف أعاد غوارديولا تعريف نفسه في دوري الأبطال؟ https://t.co/fDEL1AdeWy
إذا ما ابعتدنا عن استثنائية زين الدين #زيدان الذي فاز بدوري الابطال 3 مرات في 4 مناسبات، لن نجد أن سجل #غوارديولا سيء للدرجة التي يُحكي عنها، سنأخذ عينة من أكثر المدربين تدريباً في المسابقة لمناقشتها (فيرغسون، فينغر، مورينيو، أنشيلوتي، فان غال). https://t.co/y9YxqDPZRx
أكثر من درب مواسم بين هؤلاء هو #فينغر 20 و #فيرغسون 19 و #مورينيو 16، وأعلى نسبة انتصارات يملكها غوارديولا الذي درب 10 مواسم حتى الآن (61%) والأقرب إليه هو #فان_غال 60%، أما البقية فتترواح نسبتهم بين 55 و47%. https://t.co/Fz9dVgD2tu
من بين كل هؤلاء المدربين وحده #أنشيلوتي فاز بالبطولة ثلاث مرات، #فينغر لم ينجح، #فيرغسون مرتين ومورينيو مرتين وكلوب وفان غال مرة واحدة، #غوارديولا ثاني أكثر من وصل إلى نصف النهائي (7) وثالث أكثر من وصل إلى ربع النهائي 9.
هذه المقدمة تهدف للقول أن #غوارديولا ليس سيئاً بالقدر الذي يتم تصويره به في #دوريالأبطال، لكنه كان يخسر دائماً في أوقات مهمة لا يُمكن التغاضي عنها: #ريالمدريد 2014
#برشلونة 2015
#موناكو 2017
#ليفربول 2018
#توتنهام 2019 https://t.co/B4EeM9HYXq