ما الذي يعطل اقدام قوى الأقليم الذي تسيطر على قسم أول منه منه اسرائل وأمريكا مع ذيلهما الأوروبي وعلى

ما الذي يعطل اقدام قوى الأقليم الذي تسيطر على قسم أول منه منه اسرائل وأمريكا مع ذيلهما الأوروبي وعلى قسم ثان منه إيران وروسيا مع ذيلهما الأوروبي كذلك

ما الذي يعطل اقدام قوى الأقليم الذي تسيطر على قسم أول منه منه اسرائل وأمريكا مع ذيلهما الأوروبي وعلى قسم ثان منه إيران وروسيا مع ذيلهما الأوروبي كذلك لأن الذيل ماحد في الحالتين وهو يمثل امريكا وروسيا في الحرب على الإسلام مواصلة للعقلية الصليبية ورمزها الحالي هو القديم أي فرنسا؟

قد يعجل الكثير من القراء إذا قلت إن المعطل ليس الخوف من إسرائل ولا حتى ممن وراءها وليس الخوف من إيران ولا حتى ممن ورائها بل هو الخوف من بعضهم البعض: كل واحد من الصفنين العربيين يخاف من الثاني أن يغدر به إذا هو اقدم فسعى لحماية الديار وتجرع سم العار العار الحالي المعبر عن ذل العرب

وقبل الكلام في هذا المانع العميق منه التصدي لصلف اسرائيل ومن وراءها وإيران ومن وراءها هو الخيانات العربية التي تجعل كل العرب يخافون من غدر بعضهم ببعضهم اكثر من خوفهم من هؤلاء الأعداء:فالغادرون منهم هم من يقوي الاعداء ومن دونهم لن يستطيع أحد الوقوف أمامهم إذا كانوا بقلب رجل واحد

سأتكلم على مأزق تركيا:فهمي محاطة بالاعداء من كل جانب اكثر من العرب.لماذا؟التنافس بين إسرائيل وإيران على الاستحواذ على أرض العرب يجعل الغرب والشرق مساعدا لهما بوصفهما أداتيه لكنه عاجز عن الدخول في حرب لصالحهما لأنه يعاني من تحديات اخرى تقتضي مهادنة العرب لقابلية تاجيل الخصومة معهم

هو يعتبرهم خطرا قابلا للعلاج المؤجل حتى لا يخسر الأقليم كما خسر الكثير في افريقيا وآسيا بسبب عنجهيته وحمق قياداته السياسية التي تبين للجميع أنها دخلت في حروب خاسرة خراجها يعودإليهم وخاصة روسيا والصين. لكن ذلك مستحيل مع تركيا. فالكثير من الاوروبيين وحتى روسيا واميركا يتوجسون منها


Kommentarer