للنخبة رؤوس التيارات والأحزاب يسعون إلى هدم الأسرة وتفريقها وإبعادها عن رب الأسرة! كي يسهل عليهم إق

#للنخبة رؤوس التيارات والأحزاب يسعون إلى هدم الأسرة وتفريقها وإبعادها عن رب الأسرة! كي يسهل عليهم إقناع أفرادها بأجندتهم تحت الضغوط المادية والنفسية و

#للنخبة

رؤوس التيارات والأحزاب يسعون إلى هدم الأسرة وتفريقها وإبعادها عن رب الأسرة!

كي يسهل عليهم إقناع أفرادها بأجندتهم تحت الضغوط المادية والنفسية والإعلامية بعيدا عن صاحب الخبرة والمسؤولية وهو الأب؛ لذلك تجد #الإخوان ينفردون بالشباب بعيدا عن آبائهم في المكتبات والاستراحات =

=والمساجد تحت غطاء حفظ القرآن وباسم الرحلات البرية كما تنفرد جماعة #التبليغ بالشباب باسم الخروج للدعوة لأيام وشهور!

وعلى الطرف الآخر يسعى أصحاب التيارات #الليبرالية #العلمانية باسم الحقوق إلى تفكيك الأسرة وإبعادها عن الأب خصوصا تحت مسمى #الحرية #حقوق_المرأة والأطفال ليسهل إقناعهم

كما يسعى أهل #الديموقراطية إلى تفكيك الأسرة وإبعادها عن رب الأسرة والذي غالبا ما يكون صاحب خبرة وكبير بالسن ويصعب إقناعه بالحملات الانتخابية الدعائية!

حتى سوق الترفيه "الدعارة" والرقص الذي ينبني على وجود شباب من الجنسين لم يكن لهم الانخراط في هذه الأنشطة في ظل أسرة طبيعية متماسكة

ويدعم كل التوجهات السابقة ماديا ولوجستيا وسياسيا وإعلاميا أصحاب رؤوس الأموال الضخمة والذين يتحكمون بالقرارات والسياسة وبوكالات الإعلام العالمية وشركات صناعة المحتوى عموما لأن تفكيك الأسرة يصب في زيادة الإنفاق وسهولة الإقناع وقيادة الأفراد سياسيا وتقليل الأصوات المعارضة لتوجهاتهم.

لذلك فإن الأسرة محاربة حربا مسعورة يوجهها زنادقة وملحدون محليا وعالميا وينفذ أجندتها كثير من الساعين إلى المال والشهرة بغض النظر عن الكوارث المترتبة على ذلك.

فعلى المهتمين بإصلاح شأن المجتمعات من الصادقين والآباء والأمهات العمل بجد للحفاظ على الأسرة والحذر من تفككها بأي وسيلة.


عبلة الفاسي

11 مدونة المشاركات

التعليقات