تبي تعرف خبث اليهود الاسود ، وتلاعبهم المالي الخبيث ؟
اقرأ معي……
اليهود و القرض الوطنى البريطانى الدائم
استدانت بريطانيا من المرابين اليهود سلاطين المال عام 1694قرض قدره
" 1250000جنيه استرلينى " من قام بالمفاوضات مع المرابيين عن الحكومه البريطانية هما المندوبان الانجليزيان
( جون هوبلن ) و ( ويليام باترسون )
ولا تشير المفاوضات بحرف واحد من أسماء هؤلاء المرابين اليهود الذين قدموا هذا المبلغ الضخم
و يكشف المؤرخون الذين دونوا حادثه مفاوضات القرض، أن المفاوضات قد أجريت داخل كنيسه مغلقة الأبواب بناءا على طلب من المرابيين فى الحفاظ على سريه المفاوضات
المساعدة التى قدمها المرابين اليهود للخزنه البريطانيه قرض قدره " 1250000 جنيه استرلينى " و الذى وافق عليه الملك وليام الثالث و ووزرائه بعد موافقته و إمضاءه على وثيقه الشروط التى قدمها المرابيين اليهود
كانت الشروط كالتالي :
1_ أن يتم تقديم قروض بقيمه 10 جنيهات استرلينى مقابل كل جنيه من الذهب يضعونه فى أرصدتهم الخاصه فى البنك
2_ أن يسمح لهم توثيق القرض الوطنى البريطانى و تأمين دفع الأقساط الرئيسيه منه و مبالغ الفوائد عن طريق فرض ضرائب مباشرة على الشعب البريطاني
3_ أن لا يذكر أسمائهم فى تلك المفاوضات لتظل مجهولة
و بقيت هويتهم مكتومة عبر التاريخ بأمر منهم ، الا ان الدين البريطانى ارتفع بشكل خيالى خلال 4 اعوام فقط من عام
( 1694 إلى 1698 ) ليصل إلى 16 مليون جنيه استرليني
وقد تجمع هذا المبلغ الطائل فى هذا العصر بسبب الحروب المتواصلة التى لم تلبث إلى ان امتدت إلى جميع أقطار أوروبا او التى عرفت فى التاريخ بإسم ( حروب الوراثة الأسبانيه ) و ترينا أحداث التاريخ التى تسلسلت حتى قامت الثوره الفرنسيه عام 1789
تضخم القرض الوطنى البريطانى إلى المرابيين اليهود حتى وصل عام 1815 إلى رقم فلكى ( ، 000 ، 000 885 ) مليون جنيه استرلينى و يزداد الدين فى تضاعف مع مرور السنين حيث وصل الى عام 1945 و بعد انتهاء الحرب العالميه الثانيه تحديدا الى
( 22 ، 503 ،532 ، 372 ) جنيه استرليني
كانت الفائدة لهذا الدين من عام 1945 إلى عام 1946 قدرها
( 445 ، 446 ، 241 ) و مازال مستمر هذا القرض الى يومنا هذا
و هدف سلاطين المال اليهود من القرض الوطنى البريطانى و هو عدم السماح لبريطانيا بدفع قرضها الوطنى و جعلها بالتالى موضع التبعيه الماليه المستمره بالنسبه إلي اليهود
و من ناحية أخرى صنع الظروف العالميه المتجدده
( الحروب - النزاعات - الثورات -الازمات الاقتصاديه -الاحتكارات - القروض )
التى تغرق أمم العالم و التى يسقط قادتها فريسة القروض السهله و السريعه عند الطلب و هى جميع القروض الداخلية و الخارجية عبر العالم و التى يمسكون هم بخيوطها الحقيقيه
-الكاتب الكندى : وليام غاى كار / اليهود وراء كل جريمة https://t.co/85lawTwdvo