كان يا ما كان....
كنت معلمة مجال ثاني، لمدة ثلاث سنوات بعدها أنتقلت إدارية رغبة مني بأكمال دراسة الماجستير حيث كنت أعتقد أني لا استطيع التوافق بين كوني معلمة وطالبة وكانت هناك فرصة للانتقال إلى دائرة تقنية المعلومات في أعتقادي بأنها ستنمي طاقتي الإبداعية في التصميم !!!! https://t.co/5hgeAgxuLN
درست ماجستيرإرشادنفسي فوجدت فيه شغفي الذي كنت أبحث عنه،فمنذ كنت معلمة كنت أشعربأن هناك شي مفقود،فتدريس الطلاب إنساني قبل أن يكون مجرد تلقين، كان معي طالب عنده حركة مفرطة وكنت دائما أبحث عن حلول تربوية كأشغاله أو طلب منه بعض الاعمال كتوزيع أوراق النشط حتى تسير الحصة على أكمل وجه. https://t.co/qVVFqHJBGe
يوم بعد يوم أصبحت أتعمق في دراستي وشعرت بمدى أهمية هذا العلم لكل من يتعامل مع مجتمع إنساني وخاصة من له علاقة بالمدارس، وان كثير من الامور كانت تغيب عنا، ورغم ذلك يمكن حلها بطرق علمية ، كان الدكاترة يرون فيني هذا الحماس ويشيدون بتميزي . https://t.co/xAqpXoruHz
طبعا كنت بمسمى معلمة وانا مقدمة لدراسة ولما انتقلت إلى دائرة تقنية المعلومات والذي كان في أعتقادي أني بتعلم معهم التصميم ومنه سيكون لي موقع خاص والقدرة على تصميم الإعلانات!!! أكتشفت أن الدائرة مقسمه لاكثر من قسم وحسب الاحتياج تم وضعي في قسم الانظمة!!! كانت سنه عصيبة مع البرمجيات https://t.co/gdew0zzL90
المشكلة لما طلبت تفريغ لدراسة تم الرفض بحكم أن الدراسة مخالفه عن المسمى الوظيفي وغير خادمة له! كلمت الرئيس مرارا وتكرارا على أن الرسالة داعمة لموظفين القسم كونهم يتعرضون لضغوط عبر التواصل غير مباشر ( عبرالبريد الاكتروني) لكن تم الرفض https://t.co/osilHccFDk