١-الوثيقة التي وقعها #باراك_أوباما عام2010والتي تمّ الحديث عنها والمودعة بالرمزPSD-II،والقاضية بتسليم السلطات في الشرق الأوسط وشمال افريقيا لتنظيم الإخوان المسلمين،ليكون الإشراف العام بيد تركيا الممثلةبـ #اردوغان والذي كان أوباما واليسار الاميركي ينظرون إليه صديق لأميركاوإسرائيل https://t.co/hOSQARjc3y
٢-في حين يُنْشَأ كيان ثانٍ تتسلّمه #إيران وتتمدد الى الدول العربية.
#أوباما أراد من هذا التقسيم وفضل عند التفاوض حصر هذا التفاوض بدولتين إثنتين فقط هما: #تركيا و #إيران اعداءالعرب وحلفاء #إسرائيل بالخفاءوالعلن لتصبح مهمة السيطرة الاميركية أسهل وأيسر،عبر مفاوضات محصورة لا موسّعة https://t.co/xjYtqzFp77
٣-هذا المشروع الذي أعدّه #أوباما وحاول تنفيذه،سمّاه«مشروع الشرق الأوسط الكبير».
من أجل ذلك بدأ أوباما الإطاحة بحكومات، وتنصيب جماعات عليها كـ»الإخوان»،وكان هدفه هو تقسيم المنطقة بين #تركيا و #إيران .
وتنفيذاً لرغبته وقّع أوباما الاتفاق النووي مع إيران هذا الاتفاق المثير للجدل، https://t.co/HmPpKVxyb8
٤-والذي أبطله الرئيس #دونالد_ترامب .
وبسبب سياسة أوباما وأهدافه،ابتعدت #تركيا عن حلف شمال الاطلسي،وأدخلت قواتها الى #سوريا و #قطر وسلحت جماعات ليبية ارهابية،وراحت تتدخل في شؤون المنطقة والدول العربية،
ومن كان الممول للمجموعات الاخوانية و ( الخريف العبري)والتمدد الايراني= #قطر https://t.co/UBgczd2hEP