1-من يدير أزمة الفيروس سوء من الاعلام أو المؤسسات الصحية يرى ان يتم تسيس الفيروس لصالح دول احتياطية كالصين وامريكا للتخلص من الديون المتراكمة والعجز المتفاقم
فبعد أزمة كورونا ليس كقبلها، سنرى اقتصاد الدول الكبرى في الريح والدول الصغيرة ستفلس وسيزيد الديون عليه والتضخم سيتضاعف .
2-الدول بين خيارين احلاهم مر
فرض حظر التجوال وحجر صحي يعني سيدمر الاقتصاد وسيصيب شلل في مرافق ومؤسسات الدول وضربة في عمق الرأسمالية
او
إلغاء الحجور الصحية وعودة أشكال الحياة مما سيزيد نسب الإصابات وارتفاع اعداد الوفيات وهذا ما شهدنا في دول كبريطانيا وهولندا واسبانيا.
3-على المدى القريب وبعد الخروج ازمة الكورونا وحرب السندات -حتى وجود لقاح مضاد- من ستكون له القدم الاثقل من الدول يجب أن يكون لديه احتياطي فائض من الذهب/الفضة/القمح/البذور/المخابر والابحاث العلمية .
4-بعيد عن نظرية المؤامرة والتخمة في والتحليلات، تسلسل الانهيارات في قطاعات الاقتصاد مدروسة بعناية الخاسر الوحيد فيها الشركات والمستثمرين وطبقة العمال ستزيد من نسبة البطالة وستتقليص ناتج الامداد الغذائي سينعكس هذا الشيء على دول الشرق الأوسط التي تعتمد الاستيراد مما سيخلف مجاعات.
5-ثقافة العولمة التي ضربت في اطنابها من المشرق حتى المغرب من الشمال حتى الجنوب جعلت العالم على سفينة واحدة/الكوارث/الاوبئة/الدولار؛ مما اثبته الفيروس من الدول الذي كان يحتذى بها هو نموذج مصغر عن في حال اندلاع حروب أو اضطرابات حكومية سيكون الحال على أبشع ما عليه الآن .