العلمانية والليبرالية حقيقتها الكفر البواح ورفض حكم الله كليا أو جزئيا وأخطر أنواعها العلمانية المتلبسة بالدين وهي التي يروج لها الصحويون.
تظهر خطورتها في أمور :
1-أن الذي يروج لها ملتحون منسوبون للإسلاميين!
2-أن صاحبها مهما فعل من الموبقات فلاينكر عليه بل رشحه المتدينون للحكم!
3- أن العلمانية كانت كفرا مخرجا من الملة ثم أصبح التكفير بها مسألة فيها نظر !
بل ممارسها الداعي لها يوصف بأنه:
ولي وصالح بل ورشح للخلافة!
4 - أن كل ما كانت ترفضه المجتمعات الإسلامية من مخالفات العلمانيةوضلالاتها أصبح مقبولا وتم تطبيع المجتمعات عليها من بوابة الإسلاميين وبختمهم!
#حقيقة
يشترك الليبرالي والإخواني في رفض مايقرره المنهج السلفي في طريقة التعامل مع الحاكم
مثال تطبيقي واحد فقط
https://t.co/8cdSp18OaK