#ثريد طويل شوي لعشاق الحقيقة |
ليونيل ميسي و #برشلونة.. رحلة ضياع الهوية
جملة واحدة صرح بها بيب مع مانشستر سيتي تحتاج إلى التشريح "الفريق الأول المُرشح للفوز بدوري أبطال أوروبا، هو الفريق الذي يملك ليونيل #ميسي"، قد تكون هذه الجملة مُكتملة لو أضيف إليها "هذا إذا كان فريقاً". https://t.co/Vg9WA2C1N4
عودة إلى الجذور
لا تقترن نجاحات #برشلونة بشخص بعينه، صحيح أن ليونيل #ميسي يُعد جزء لا يتجزأ من نجاح آخر 10 سنوات وصحيح أنه آخر ما تبقى من جيل عظيم، وصحيح أنه يحمل برشلونة في كثير من المناسبات وحيداً، لكن لا يُمكن بناء نجاحات برشلونة الكثيرة على ميسي وحده. https://t.co/r6y94zyGs1
ببساطة يقترن نجاح #برشلونة بعناصر معينة، تقديم كرة قدم من نوع معين، الاعتماد على مدرسة لاماسيا، والتعاقد مع لاعبين يخدمون المنظومة وليس الأفراد، ببساطة الهوية هي العنصر الرئيسي في نجاحات برشلونة. https://t.co/NyDA6rPh1I
فكرة أن ليونيل #ميسي هو من يحمل الفريق في السنتين الأخيرتين وحده، هي استثناء وليست القاعدة، ومن هنا يجب أن نبحث كيف تم القضاء على الهوية وما هو دور ميسي اللامقصود في ذلك. https://t.co/2JfXtEnCHL
ضياع الهوية: المرحلة الانتقالية
بعد رحيل بيب #غوارديولا، مر برشلونة بعدة مدربين لكن المرحلة الأكثر خطورة في ضياع الهوية كانت فترة لويس #إنريكي وتحديداً اللحظة التي تعاقد فيها الفريق مع #نيمار. https://t.co/P2QsqD7ZRu