طيب يا شباب دا كلام مرافق الحالة 6 يوم 15 مارس ، وانا حدافع عنه طبعا ، وعن طلبة ووهان ، وعن الحالة 4 ، وعن اهل الحالة 1 ، وعن الطبيبة الكان تم الاشتباه بيها في بورتسودان ، وعن صاحب احداث م.بشائر ، وعن العالقين في المعابر ، وعن الهاربيين من الحجر كمان ، حدافع عنهم ايوا نعم ?⏬? https://t.co/kcXh2DHbct
وببساطة دفاعي دا ما لمعرفة شخصية بيهم ، ولا لزمالتي المهنية معاهم ، ولا من مبدأ مع الثورة او لا ، ودفاعي عنهم ما دفاع عن صحة موقفهم من عدمو ، لكن للاتي ، اولا : الازمة الجاية دي يا نتجاوزها كلنا كلنا وللاسف بكيزانا حتي يا نغرق كلنا ،، ثانيا ودا الاهم : انو السياسات الموضوعة :
لمواجهه الازمة دي للاسف الشديد رغم الجدية والجهد البذلوه القائمين عليها ولهم اجر الاجتهاد الا انها اخفقت في انها تاخد عوامل حاسمة في قيد الحسبان ومن ضمنها واهمها طبيعة النفس البشرية وخصوصية طبيعة اي بيئة ومجتمع وخلافه عن غيره ، كما انها اتوضعت من غير تمعن باسباب فشل السياسات ⏬
المشابهه في الدول الأخرى الاتبعتها قبلنا وهنا مربط الفرس ، انو نحن لو عاوزين نتجاوز حقيقة الازمة الجاية مفترض نعيد النظر تاني في استراتجيتنا الموضوعة مسبقا دي ونعيد تحديد اهدافنا المطلوبة بناء علي ما سبق طرحه ، بالاضافة للموازنة بين التكلفة والفائدة ، وممكن كتير منكم يهاجم حاليا
بس ما حيستفيد شئ ، الحصل حصل ودا واقعنا القدامنا حاليا "الجفلن خلهن اقرع الواقفات " فيا نضيع زمن ونتبادل الاتهامات والتخوين ونفاقم الازمة بانفسنا ، يا اما نعيد النظر بطريقة واقعية ، ونعدل باسرع ما يمكن من مسارنا الحالي قبل ما يقودنا للهاوية ، وللاسف الهاوية عندها ما حتكون بس ⏬