تقرير:
الدكتور #سيفالدينعموص، اسم لامع على محركات البحث، وفي جميع مجتمعات #البيتكوين العربية والأجنبية .. لكن لماذا يا تُرى؟ ? تابع معنا
- حقق كتابه (معيار #البيتكوين) مبيعات بأكثر من مليون نسخة
- هو الذي أقنع الملياردير مايكل سايلور وجعله يشتري 200,000 #بيتكوين
تابع الثريد ?
03. أدرك الدكتور سيف الدين في وقت مبكر فساد النقد الحكومي الورقي، فقد وُلد في فلسطين، وسرقت إسرائيل أراضي أجداده، ولهذا توجب عليه وعائلته الفرار إلى الخارج مصطحبين معهم كل ما يمتلكونه من مال، يقول الدكتور في التغريدة متحدثاً عن التمييز العنصري لدى الإسرائيليين:
"لقد كان جدي يمتلك أرضاً لكن قام الصهاينة بسرقتها، وأنا الآن لا أستطيع العودة إليها ولا حتى أن أطأ أرضها لمجرد أنني لست يهودياً"
04. وبسبب كل هذه الضغوطات التي عاصرها الدكتور منذ طفولته، وبشكل بديهي أصبح شغوفاً بالسياسة والاقتصاد
كتب الكثير من المقالات على صحيفة كليته، مدافعاً عن بلده فلسطين، واصفاً كل من يدفع ضرائب للحكومة الأمريكية بأنه مسؤول وممول للعدوان الإسرائيلي على فلسطين
كان يكتب بلا كلل ولا ملل بهدف انتهاء الاحتلال على بلاده ✊
05. في حرم جامعته، أصبح جميع الطلاب يعرفونه، واكتسب سمعة وشهرة مثيرة للجدل
ولكن كل ذلك لم يخيفه ولا لوهلة، بل زاد في إصراره وعزيمته ورباطة جأشه في الوقوف والتحدث باستمرار في وجه إسرائيل وداعمتها الحكومة الأمريكية
وفي ذلك الوقت، تم نشر صورة له في مجلة نيويورك الشهيرة، وذلك بسبب مقالاته اللاذعة والجريئة والقوية ️?
06. شيئاً فشيئاً، بدأ سيف الدين بالتفكير والبحث عن بدائل للنظام النقدي
وقد سمع لأول مرة #بالبيتكوين في صيف عام 2011 - عندما ارتفع سعره إلى 30 دولاراً، ثم انخفض مرة أخرى إلى 2 دولار
وقد أثاره ذلك النوع الجديد من النقد، لكنه كان متردداً في الشراء ظناً منه أنه سيخسر ولا يدرك هذا الموضوع بشكل كافٍ