هل خدع العام سام الجميع هذه المرة ايضا؟ ماذا لو كانت اوكرانبا بالنسبة لامريكا مجرد لعبة تتيح لها تحق

هل خدع العام سام الجميع هذه المرة ايضا؟ ماذا لو كانت اوكرانبا بالنسبة لامريكا مجرد لعبة تتيح لها تحقيق اهداف أهم. من الواضح للتحالف الجديد الذي اعلنت

هل خدع العام سام الجميع هذه المرة ايضا؟

ماذا لو كانت اوكرانبا بالنسبة لامريكا مجرد لعبة تتيح لها تحقيق اهداف أهم.

من الواضح للتحالف الجديد الذي اعلنت عنه امريكا قبل اشهر، هدف وحيد: الصين.

لكن قبل الانشغال بملف القرن، توجب ترتيب الامور في اوروبا.

احتواء الصين سيستغرق اعواما،⬅️⬅️ https://t.co/I7Scwd4Qv7

تجد الولايات المتحدة بعدها امام واقع اوروبي جديد لن يكون قطعا في مصلحتها، بالخصوص التعاون الالماني - الروسي في مجالات الطاقة، وما سيتبع ذلك من توثيق للروابط بين كل دول اوروبا، بغض النظر عن عضويتها في الاتحاد، بشكل يجعل حاجتها للولايات المتحدة تكاد تنعدم.

هذه اسئلة كانت تدور ⬅️⬅️

برأسي خلال الفترة الماضية.

توصلت الى تفسير، لا اعرف مدي معقوليته، ولكنه يبقى التصور الذي بدات ارتاح له لفهم المجريات:

قبل التركيز على الصين في اطار تحالفها الجديد، ارتأت الولايات المتحدة تفجير الأوضاع في اوروبا، بشكل يفجر بالاساس العلاقات الالمانية الروسية.

استغلت رغبة بوتين ⬅️⬅️

التي لم تكن تخفى على احد، في استعادة مجد بلاده، واستغلت سذاجة زيلينسكي في دفعه لاستفزاز بوتين، واستغلت رغبة قوميي اوكرانيا في قطع الحبل السري الذي ربط بلادهم مع روسيا طيلة قرون. ثم قانت بشحن الاجواء

تسريبات اعلامية …..

النتيجة معروفة

قيصر دموي مثل بوتين، لم يكن ليفوت فرصة ⬅️⬅️

بدت له سانحة، لتأديب الممثل السابق بشكل يردع باقي دول الجوار.

منطق بوتين مباشر، ربما ما لم يفطن اليه، ان امريكا لن تهتم حتى ان اباد اوكرانيا كاملة، ما يعنيها ان "ينشغل" هناك، علما انها تدرك مسبقا ان غزوه لاوكرانيا سيكون دافعا لاستيقاظ المانيا من سباتها.

حتى لو نجح بوتين في ⬅️⬅️


فكري العامري

6 مدونة المشاركات

التعليقات