بمناسبة ذكرى العندليب الموجي أما جه يلحن رسالة من تحت الماء -حسب روايته- كلم نزار وقاله القصيدة صعب تتلحن علشان الأبيات آخرها ساكن; أعمقْ أزرقْ أغرقْ …. فلازم تقطم اللحن مع كل قفلة بيت فطمعانين يعني تشكلها علشان تدينا براح، نزار اداله واحدة طب ما خلاص متلحناش سهلة أهي
بعيدا عن الهزار بس دا فعلا كان مضمون الحوار بينهم، ونزار قال ساعتها دي مش قصيدة تتغنى أصلا ومش كاتبها علشان تتغنى ومش هزقدر أغير القفلات فيها، فالظاهر الموجي حلف يمين بعظيم هيلحنها يعني هيلحنها وطلع بالملحمة اللي خلت عبد الوهاب يقول اللي عمله الموجي نقطة تحول في تلحين القصائد
الأغنية فيها ٢ صولو كمانجا دوا وشفا
أستاذ محمد مصطفى في المقدمة الأولى لأول مرة ع الكمان الكهربائي مكانش حد عملها قبل الموجي في الأغاني الشرقي
وأستاذ الحفناوي في آخر كوبليه https://t.co/VDi5POLd1W
الأغنية مقامها الأساسي عجم والمقدمة عجم بس في النص هيدخل صبا كتمهيد يعني إنه هيستخدم المقام في الأغنية بس حطها في الخباثة كده ما بين عجم قبلها وبعدها زي السكينة في الحلاوة
الحتة الصبا هي حتة الكمانجات اللي قبل دخلة الإيقاع ومن أول الإيقاع بيرجع عجم https://t.co/kwMWAakhAZ
طب حتة إن الأبيات آخرها ساكن عمل فيها إيه؟
عمل حاجتين والحاجتين عكس بعض والحاجتين كانوا عظمة
١- إن كنت حبيبي ساعدني كي أرحل عنكْ
أو كنت طبيبي ساعدني كي أشفى منكْ
خلى الكمانجات تبدأ معاه وتكمل كأنها هي اللي بتكمل الكلام فمحستش إنت بالسكون دا خالص وحسيت إن الكمانجا جزء من الكلام https://t.co/kxy0PLZx0u