رئيس دولة زيمبابوي #موغابي حمل لقب "سفير النوايا الحسنة" بتاريخ ١٨ اكتوبر ٢٠١٧ والمعروف عن #موغابي بأن لديه انتهاكات صارخة في حقوق الانسان مارسها من خلال سلطته، ولكن #موغابي كان داعما لترشيح #تيدروس حيث كان يرأس الاتحاد الإفريقي وكان #تيدروس هو المرشح الوحيد @DrTedros ؟!!!!
1️⃣ https://t.co/CAbqX3XEZK
وأراد السيد #تيدروس رد الجميل للسيد #موغابي بمنحه هذا اللقب وكانت #منظمةالصحةالعالمية هي الطريق الأمثل لرد الجميل، ولكن تعرض لحملة إدانة عالمية بسبب هذا الاختيار وقام بسحب اللقب من #موغابي بتاريخ ٢٢ اكتوبر ٢٠١٧.
2️⃣ https://t.co/b6TtpPdNtC
لذلك بدأ #تيدروس خطته في ادارة المنظمة بمجاملة الأشخاص الذين دعموه في حملته الانتخابية وكان أولهم #موغابي
وكانت علاقاته الواسعة مع الصين لها الأثر الأكبر في تعامله مع #كورونا وخصوصا عندما كان وزيرا لخارجية #اثيوبيا
لذا اتضح للعالم أجمع مجاملة المنظمة للصين بشأن #كورونا
3️⃣ https://t.co/GEpbQRCwWd
مجاملة #منظمةالصحةالعالمية الصين بشأن #كورونا لم تمر مرور الكرام على بعض الدول منها #اليابان و #أمريكا وبدأوا في حملة انتقادات واسعة وربما سيتم تعليق الدعم للمنظمة. ولكن #تيدروس ركب هذه الموجه السياسية وبدأ في الرد على #ترامب
وقام محبيه من دول أفريقيا بإطلاق حملة لدعمه
4️⃣ https://t.co/gnnoNwmu9A
واجه #تيدروس انتقادات واسعة عندما كان وزيرًا للصحة في #اثيوبيا حيث تأخر في التعامل مع تفشي #الكوليرا وقلل منه ومارس التعتيم ، وهو ما قامت به الصين الان مع #كورونا وتطرقت لذلك في مقالي بعنوان دبلوماسية وباء كورونا #صحيفة_الوطن
5️⃣ https://t.co/dmr4icFIcI