1️⃣

تقديم..

مشروع تركي لـ منطقة الشرق الأوسط عبر

قناة الجزيرة والإخوان المسلمين لا يمكن أن يكون الا ..

بـ مباركة أمريكية حيث هذه المنطقة وكما هو معروف خط أحمر بالنسبة لـ أمريكا وهذا ما حصل وهذا هو سبب تلميع أردوغان التركي.

وهذا ما حصل قبل الربيع العربي وأثناءه.

2️⃣

وأمريكا والإخوان المسلمين وتركيا..

لا يتوافق معهم تبني السعودية لـ دعوة الإمام المجدد/ محمد بن عبدالوهاب.

لذلك كان هناك تشويه للإسلام الصحيح ودعوة النبي محمد صلى الله عليه وسلم..

من المخالفين ولعلني أذكركم بإطلاق بعض المسميات كـ وهابي على كل سعودي أو مسلم متبع للهدي النبوي.

3️⃣

والتقارب التركي الأمريكي واضح ولعل التعاون في أفغانستان لهو دليل قاطع أن تركيا ما هي مشروع أمريكي بحت!

لم يذكر التاريخ الحديث عن اضطربات في العلاقات ولا شد وجذب بل إن العلاقات التركية الإسرائيلية بالرغم من بروبغندا إعلام قناة الجزيرة والإخوان المسلمين كانت مثالية وناجحة جداً!

4️⃣

الإخوان المسلمين والأمريكان متفقين على الديموقراطية التي توصلهم للحكم والقرار.

توارث الحكم في دول الخليج خصوصاً والذي فتح شهية الجمهوريات خصوصاً عندما تم توريث الحكم بـ نجاح عام 2000

في سوريا (بشار الأسد)

أي قبل الربيع العربي كان أخر مسمار في نعش الديموقراطية والحلم الأمريكي.

5️⃣

وتوريث الحكم أتعب الأمريكان كثيراً وهو يعني توريث السياسة أي..

مسيرة الأبناء على خطى الآباء يعني عدم التفاعل مع أي قضية وسأضرب لكم مثال..

حياد السعودية اليوم في الأزمة الأوكرانية هو مسيرة الأجداد والآباء والأبناء حالياً.

الحياد الذي نراه هو سياسة سعودية وكذلك النأي بالنفس..