?1️⃣قال البروفيسور الفرنسي أوليفييه لو كور غراندمايسون، إن عداء بلاده للإسلام مرتبط بماضيها الاستعما

?1️⃣قال البروفيسور الفرنسي أوليفييه لو كور غراندمايسون، إن عداء بلاده للإسلام مرتبط بماضيها الاستعماري، حيث لا يمكن فهم موقف باريس المعادي للإسلام الي

?1️⃣قال البروفيسور الفرنسي أوليفييه لو كور غراندمايسون، إن عداء بلاده للإسلام مرتبط بماضيها الاستعماري، حيث لا يمكن فهم موقف باريس المعادي للإسلام اليوم دون فهم هذا الماضي.

2️⃣ وتطرق غراندمايسون، أستاذ العلوم السياسية بجامعة "إيفري فال ديسون" الفرنسية، إلى استهداف الإسلام والمسلمين في فرنسا ومحاولات شيطنتهم.

وذكر أن "ما يكتب عن الإسلام في فرنسا اليوم يعد استمراراً لما كان يكتب منذ نهاية القرن التاسع عشر". وأفاد بأن هناك

3️⃣محاولات الآن للترويج لنظريات معادية للإسلام تعد مشتقات من النظريات والادعاءات المعادية للإسلام إبان الحقبة الاستعمارية.

وأردف: "هناك محاولات اليوم لإعادة إحياء الادعاءات التي تقول أن الإسلام في فرنسا يشكل تهديدا على مبادئ الجمهورية والعلمانية والمساواة بين الجنسين".

4️⃣ وأوضح أن النخب والسياسيين الفرنسيين بشكل خاص إضافة إلى بعض الشخصيات في وسائل الإعلام يدّعون أن فرنسا والعلمانية في خطر، في "محاولة لتبرير موقفهم المعادي للإسلام".ورأى غراندمايسون، أن وسائل الإعلام الفرنسية

5️⃣ تفرد مساحة في برامجها لمعاداة الإسلام بنفس مساحة تغطيتها لمشكلة عالمية كبيرة مثل جائحة كورونا.

وأضاف أن النقاشات والجدل حول قانون "الانفصالية" منحت الفرصة لشخصيات من اليمين واليمين المتطرف ممن يرون في الإسلام تهديدا للجمهورية، ليقولوا كل ما يحلو لهم ضده. واستطرد: "نشهد تطورا


Comentarios