حدوتة النهاردة من القصص القريبة من قلبي لأنها غنية بالإسقاطات وذات طبيعية موسوعية هتخلينا نربط بينها

حدوتة النهاردة من القصص القريبة من قلبي لأنها غنية بالإسقاطات وذات طبيعية موسوعية هتخلينا نربط بينها وبين قصص وأساطير تانية.. النهاردة هنتكلم عن قصة

حدوتة النهاردة من القصص القريبة من قلبي لأنها غنية بالإسقاطات وذات طبيعية موسوعية هتخلينا نربط بينها وبين قصص وأساطير تانية..

النهاردة هنتكلم عن قصة "شرق الشمس، غرب القمر" Østenfor sol og vestenfor mane https://t.co/p1Ntkfl8N9

القصة قدمها لنا الكاتبان النرويجيان بيتر كريستين أسبيورنسن Peter Christen Asbjørnsen ويورجن مو Jørgen Moe في مجموعتهم للقصص الشعبي النرويجي. الحدوتة بتبدأ بداية كلاسيكية بمزارع فقير عنده أبناء كتير أصغرهم بنت – كالعادة – آية في الجمال.

في يوم من الأيام المزارع بيسمع خبط جامد على الباب ولما بيروح يفتح بيشوف قدامه دب ضخم! الدب بكل أدب بيطلب من المزارع يزوجه بنته الصغرى وفي المقابل هيهديه من الذهب والأموال ما يكفي لتغيير حياته وحياة أسرته..

المزارع طبعًا ما بيصدق وبيحاول يقنع بنته اللي قعدت تلطم وتقول له "ده دب! هتجوزني دب؟".. بعد الكثير من الإقناع البنت بتوافق في سبيل أن أهلها يعيشوا حياة رغدة، وبيجي الدب فعلاً ياخدها على ضهره وبيجري بيها بعيد.

الدب بيفضل يجري يجري والبنت على ضهره لحد ما بيوصلوا لقصر مهيب كل حاجة فيه مصنوعة من الذهب والأحجار الكريمة. البنت بتنبهر من المنظر وبتنبهر أكتر لما الدب بيقول لها إن دلوقتي كل حاجة في القصر ملكها وإن كل طلباتها مجابة مجرد ما تفكر فيها. https://t.co/DMbQk1maov


حفيظ القرشي

3 Blog indlæg

Kommentarer