كيف قوت الدول العربية والإسلامية شوكة إسرائيل...
تنويه: اضغطوا على ALT لقراءة شروح الصور. https://t.co/PcWBK8fasP
البشر قوة إن كثروا وحسُن استغلال كثرتهم، ولإسرائيل سياسات وخطط لزيادة عدد سكانها إما بالهجرات اليهودية من حول العالم، أو بمعدل الخصوبة العالي بها نتيجة سياسات رعاية الأسرة هناك والذي يبلغ ثلاثة أطفال لكل امرأة، وهو معدل عالٍ مقارنة بالدول الصناعية المتقدمة. https://t.co/7C9CH6FSNH
لن نفصل أكثر بمدى حاجة أي دولة لقوة بشرية لتشغيلها؛ فهذا جلي واضح، لكن أكان بمقدور الدول العربية والإسلامية قبل زمن حرمان إسرائيل مما يقرب نصف قوتها البشرية؟ نعم، كان بمقدورهم ولكنهم لم يفعلوا، واتسمت سياسة التصرف باليهود عندهم إما بالسذاجة أو التواطؤ https://t.co/7Zfase0J6G
حسب الأرقام الرسمية؛ فيبلغ عدد سكان إسرائيل أزيد من تسعة ملايين ونصف، قرابة المليونين منهم من عرب الثمانية والأربعين، أي نحو سبعة ملايين ونصف يهودي الآن. حسب التقديرات غير الرسمية لأصول هؤلاء فنحو نصفهم تقريبا من الأشكناز يهود شرق أوروبا؛ وأما النصف الآخر فمن اليهود الشرقيين؛ أي https://t.co/NTOCaHoTOk
اليهود الذين سكنوا سابقا بالدول العربية والإسلامية. أبرزهم: اليهود المغاربة، واليهود العراقيون، واليهود الشوام، واليهود المصريون، واليهود اليمنيون، واليهود الإيرانيون، ويقدر عددهم بأربعة ملايين وهم أزيد من يهود شرق أوروبا عددا أي أكثر من نصف قوة إسرائيل البشرية بقليل. https://t.co/CcTf88VXq0