في الحلقة رقم ٢٢ من برنامج للتي هي أقوم، يواصل القصاب عرض تفكيكه لمعجزة (حوت) يونس (ع)، ويناقش في هذا السياق آية "وذا النون إذ ذهب مغاضباً"
ويقارن حالة يونس بحالة عيسى (ع)
#بدعة_السفارة
\#بدعةالسفارةوالتجديد
فيسأل القصاب عن سبب استخدام المسيح عليه السلام ألفاظاً قاسية في حق مشايخ وكهنة اليهود وحراس العقيدة ممن واجهوه، ألفاظاً من مثل: أبناء إبليس، أبناء الأفاعي والعقارب وغيرها
#بدعة_السفارة
#بدعةالسفارةوالتجديد https://t.co/9k4QCWlAYx
جواب القصاب، أن المتقصي للإنجيل (ولكتب الباحثين)، يجد قاموساً للكلمات المسيئة التي استخدمها الكهنة والمشايخ وحراس العقيدة لتحطيم ومحاربة عيسى عليه السلام
#بدعة_السفارة
#بدعةالسفارةوالتجديد https://t.co/6rRaQIiD7g
فهؤلاء -بحسب طرح القصاب- أجازوا لأنفسهم استخدام أوصاف حاطّة وأساليب منحطّة في سبيل تحقيق مآربهم. وتكرر هذا زمن محمد (ص). رغم أنهم يدّعون حراسة الدين والعقيدة! إلا أنهم كما وصفهم المسيح، أبناء إبليس!
#بدعة_السفارة
ويقول القصاب، بأن رجال الدين هم آخر معاقل الأخلاق والقيم (أو هكذا ينبغي). ينبغي أن تعف ألسنتهم عن البذاءة والافتراء والكذب والقذف في الأعراض وغيرها، لا التبجّح بقشور الدين!
#بدعة_السفارة
#بدعةالسفارةوالتجديد https://t.co/2IrgpyFjkU